الصفحه ٩٧ :
يدعى من ذلك فهو مشترك لفظى بين الخصوص والعموم.
لنا ان السيد
اذا قال لعبده لا تضرب أحدا فهم من اللفظ
الصفحه ٩٩ :
(٣٥) اصل
من الفاظ العموم ما يكون جامدا ، نظير ما ، ومن ، ومتى ، وحيث كقوله تعالى : (لِلَّهِ ما
الصفحه ١٠٥ :
مراتب صيغة الجمع هو ثلاثة على الاصح واما اطلاقها وارادة الاثنين منها احيانا
كقوله تعالى : (فَإِنْ كانَ
الصفحه ١١٠ : كان من قبيل المعنى ولا قالب لفظى له فكانه لب لا قشر له ، كما اذا
قام الاجماع او حكم العقل على عدم وجوب
الصفحه ١١٣ : يكون مجازا؟ وجوه : اقواها الاخير.
بيان ذلك ان
ارادة الخاص من العام ، على قسمين : احدهما التخصيص
الصفحه ١١٥ : ؟
فى اى قسم منه
يكون استعماله فى الخاص مجازا؟
هل العام مجاز
فى صورة التخصيص بالمنفصل؟
ما هو اثر
الصفحه ١١٧ :
العدول قرينة عليه كان اللفظ من الظواهر دون المجملات.
(٤٣) تمارين
هل تخصيص العام
يسقطه عن
الصفحه ١٢٥ : الاصل
العقلائى فى الالفاظ اذا شك فى المراد منها؟
ما هو الاصل
اذا علم المراد منها وشك فى كيفية
الصفحه ١٣٤ :
والرجل مطلقان لوجود الشيوع فى معناهما من حيث الافراد ، ولو قيل اكرم العالم
العادل وجئنى برجل كريم كان
الصفحه ١٣٦ :
ما هو المطلق
وكم قسما هو؟
مثل لكل قسم من
المطلق مثالا غير المذكور.
ما هو المقيد
وكم قسما هو
الصفحه ١٤٠ : مركبا والى ما يكون فعلا على الاصح. فالقول يكون من الله ومن الرسول
(ص) وهو كثير كقوله تعالى : (صَفْرا
الصفحه ١٤٢ :
المقام الثانى
فى الادلة العقلية
(٥٣) تقسيم ،
اعلم ان كل مكلف اذا توجه والتفت الى حكم من احكام
الصفحه ١٤٤ : بل هو من البديهيات عنده بلا حاجة
الى اقامة برهان ، مع جريان سيرة العقلاء على ذلك فترى انهم بالقطع
الصفحه ١٤٧ : واحد من المصاديق مشكوك ، فالعلم
الاجمالى علم مقارن بشكوك تفصيلية بعدد المحتملات.
ثم انه لا اشكال
كما
الصفحه ١٥٠ :
(٥٨) اصل
فى الظن
هو الوصف
النفسانى المقابل للقطع والشك فهو عبارة عن الطرف الراجح من شقى