الصفحه ٤٦ : و
__________________
(١) المراد بالوحدة والتكرار الدفعة والدفعات والاول هو الوجود الصادر فى
زمان واحد وان كان افرادا كثيرة
الصفحه ١٥٦ : الاجماع؟
كيف يحصل العلم
بتحقق الاجماع الحجة فى زمان الغيبة؟
على ما يحمل
كلام من ادعى الاجماع فى مسئلة
الصفحه ٤٧ :
التكرار خارجان عن حقيقته كالزمان والمكان ونحوهما ، فكما ان قول القائل «اضرب»
غير متناول لمكان ولا
الصفحه ٥٩ : ، وهو الذى لا يكون للزمان دخل فى متعلقه شرعا كما اذا ورد يجب الصدق
فى الكلام ويجب ترك الخمر.
ويقابله
الصفحه ٦٤ : الفعل فى جميع اجزاء الزمان ولا يجوز له
اخلاء الجميع عنه والتعيين مفوض اليه ما دام الوقت متسعا ، فاذا
الصفحه ١٨٧ : ، وقد يشك فى بقاء الكلى فيما
اذا تحقق فى زمان فى ضمن بعض افراده وكان الفرد المتحقق فى ضمنه الكلى مرددا
الصفحه ٧٧ : على المرة ولا على التكرار ، وانه فى زمان خاص او فى جميع الازمنة كما
ذكرنا فى الامر ، طابق القذة بالقذة
الصفحه ١٥٥ : :
الاولى الحق
امتناع الاطلاع عادة على حصول الاجماع الحجة فى زماننا هذا وما ضاهاه من غير جهة
النقل ، اذ لا
الصفحه ٢٠٨ : ، فالاولى
تسمى بالشبهة الوجوبية والثانية بالشبهة التحريمية ، فالشك فى بقاء وجوب الجمعة فى
زمان الغيبة شبهة
الصفحه ٩٩ : فِي السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ) وقوله : (يُسَبِّحُ لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١١٨ : الفحص عن المخصص ام لا؟ فيه تفصيل واختلاف.
والصواب فى
المسألة ان يقال : ان الكلام لا يختص بالعام بل
الصفحه ٦٠ :
امر غير مقدور كما اذا قال المولى صم غدا او حج فى العام القابل ، فالوجوب
فعلى والواجب استقبالى
الصفحه ١٣٥ : ويحرم الكذب ،
فلفظة يجب ويحرم مطلقتان لوجود الشيوع فى معناهما من حيث الزمان ، ولو قيل يجب
عليك الصدق ما
الصفحه ٤٤ :
القرآن والسنة على الوجوب وكان يناظر بعضهم بعضا فى مسائل مختلفة ومتى اورد احدهم
على صاحبه امرا من الله
الصفحه ٨ : خبره وقطع من آثار العلماء اثره ، وصاحب الفقه والعقل ذو كآبة وحزن
وسهر ، قد تحنك فى برنسه