الصفحه ٨٣ :
بالجزئى المعين منها فقد اختار ايجاد كلى الكون بالجزئى المعين منه الحاصل
فى ضمن الصلاة المعينة
الصفحه ١٤٠ : مركبا والى ما يكون فعلا على الاصح. فالقول يكون من الله ومن الرسول
(ص) وهو كثير كقوله تعالى : (صَفْرا
الصفحه ١٥٠ : فيما اذا كان لنا طريق آخر الى الحكم الشرعى من قطع او امارة معتبرة
، وحجيته فيما لم يكن ذلك وسموه
الصفحه ١٥٢ :
الواقعية المعلومة بالاجمال ، ووفاء لاثباتها ولا حاجة لنا الى طريق آخر
سواها.
وبعبارة اخرى
الصفحه ٦٩ : خلاف ، فذهب قوم الى عدم جوازه وقال آخرون بالجواز.
والتحقيق
التفصيل فى المسألة ، ولنشر اولا الى مقدمة
الصفحه ٢١٠ : قال انظروا الى رجل منكم يعلم شيئا من قضايانا
الصفحه ٨٠ :
(٢٨) اصل
الحق امتناع
توجه الامر والنهى الى شىء واحد ولا نعلم فى ذلك مخالفا من اصحابنا ، واجازه
الصفحه ١٠٢ :
فى ذلك مخالفا من الاصحاب : واما المفرد المعرف بلام الجنس فذهب جمع من الناس الى
انه يفيد العموم ، وقال
الصفحه ١٥١ :
فلو لم نكن نجد دليلا من الشرع او العقل على حجيته لكنا قائلين بعدمها ،
لاصالة عدمها ، فكيف مع انا
الصفحه ٤ :
(٢) اصل
اما الكتاب الكريم فقد
اشير الى ذلك فى مواضع منه.
الاول : قوله
تعالى فى سورة العلق
الصفحه ٦٥ : نقطع بان تصور معنى صيغة الامر لا يحصل
منه الانتقال الى تصور الضد الخاص فضلا عن ـ النهى عنه.
ولنا على
الصفحه ١٥٩ : كلام غير المعصوم الحاكى عن السنة الصادرة عن المعصوم.
ثم انهم قسموا
الخبر والحديث الى اقسام ، منها
الصفحه ١٨٥ :
ومنها : قوله عليهالسلام : من كان على يقين فشك فليبن على يقينه ، فان الشك لا
ينقض اليقين
الصفحه ١٥ :
(٦) المقدمة
الثانية
فى تعريف علم الاصول وبيان موضوعه ، والغرض منه.
اما تعريفه ،
فالاولى ان
الصفحه ٧٥ :
واختلفوا ايضا
فى بيان الفارق بين مفاد صيغة النهى وصيغة الامر ، فذهب قوم الى ان مفاد النهى
ايضا