الصفحه ١٣٨ : كالعدم بخلاف ما لم يكمل فكان اقرب المجازين. الى الحقيقة المتعذرة فيكون
اللفظ ظاهرا فيه فلا اجمال وهذا من
الصفحه ١٦٤ : به ولا
نعرف فيه من الاصحاب مخالفا سوى ما حكاه المحقق عن ابن قبة ويعزى الى جماعة من اهل
الخلاف وهل هو
الصفحه ١١١ : وذهب الاكثر الى انه لا بد من بقاء جمع يقرب من مدلول العام ، وهو الاقرب.
لنا القطع بقبح
قول القائل
الصفحه ١٠٠ : يخفى عليك ان الفارق بين القسم الاول من العام والقسم الذى بعده امر
راجع الى وضعهما ، فكلمة اى مع تركيبها
الصفحه ١٠٦ : وانشائى بالنسبة الى
الغائبين او المعدومين ونظير الخطاب بعينه الحكم المستفاد من الكلام كوجوب التقوى
والصلاة
الصفحه ١٥٥ : سبيل فعلا الى العلم بقول الامام فكل اجماع يدعى فى كلام الاصحاب
مما يقرب من عصر الشيخ الى زماننا هذا
الصفحه ٧ :
الدين طلب العلم والعمل به ، الا وان طلب العلم اوجب عليكم من طلب المال ،
ان المال مقسوم مضمون لكم
الصفحه ٤٣ : كل
احد ، بل من يحكم العقل او الشرع بلزوم طاعته واجتناب معصيته هو الذى ينفذ امره.
وذهب آخرون الى
الصفحه ١٨٦ :
(٧٢) تذييل
للاستصحاب
انقسامات كثيرة نذكر منها ما يناسب حال الكتاب.
منها : انقسامه
الى
الصفحه ٢١٤ :
(٨٥) اصل
اتفق الجمهور
من المسلمين على ان المصيب من المجتهدين المختلفين واحد وغيره مخطئ فلو كان
الصفحه ١٧ : والاجتهاد بمثال ، وهو ان الذى يريد استخراج النفط او الحديد
مثلا من معدنهما يحتاج الى آلات ووسائل كثيرة للحفر
الصفحه ١٦٨ : تعارضا ولما كان الترجيح بينهما مطلوبا.
ومنها : ما ورد
عنهم (ع) فى ارجاع بعض اصحابهم الى بعض كقول الصادق
الصفحه ٢٢٧ : الرجوع الى
الجمع الدلالى ، ولا فرق فى هذا بين اقسام الامارات من الكتاب والحديث وغيرهما.
وان كان مستقرا
الصفحه ١٩٧ :
متعلقا بالمركب من تسعة اجزاء او عشرة ، ففى المسألة اختلاف ، فقال قوم : بوجوب
الاحتياط فى المقام
الصفحه ٧١ : فى نسخ الحكم الشرعى تحقق العمل به فى الخارج ولو من بعض المكلفين اولا
يشترط ذلك؟ الاقوى عدم الاشتراط