الصفحه ٨٥ : .
وتلاحظ لى انه بضم الجيم ياتى المعنى
بالمحبوس وهذا فى جميع احوالها ، وبفتح الجيم او كسرها لبنائها للمجهول
الصفحه ٢٤٣ : ولذهب كل إله بما خلق
فاللعنة علي من كفر به أو جعل له شريكا أو عدد الآلهة أو جعل له صاحبة أو لدا
الصفحه ١٦١ : لمن ارتضوا بالضلالة من بنى اسرائيل ولمن
ارتضوا بالكفر فى آخر الزمان ، وجعل انبياؤه عليهمالسلام
يحذرون
الصفحه ٢٤٤ :
وهذا وجعل مولانا عزوجل لكل شيء سببا ،
فمن أراد الله ورسوله فليتبع قرآنه ، ويسعى قياما بما فيه
الصفحه ١٢٥ : فإن المخاطبان ذاوتاءالاء خاصة
وبعيدين عن هذا العذاب ، ويكون الخطاب لهما به علم تجلية أحوال الكافرين
الصفحه ١٢ : المنيرة ، وهو العلم والهدى
والكتاب المنير ، وذلك فى ثلاثة نقاط.
أولهم
: العلم بأن الأفعال والأحوال
الصفحه ٤٤ : الْمَلائِكَةَ تَسْمِيَةَ الْأُنْثى (٢٧)) النجم
صدق الله العظيم
وجاء ذكر الله عزوجل للملائكة فى القرآن
كله
الصفحه ٥٥ :
ولكن لم أجد فى التفسيرات أنهم تركوا
آيات وقالوا عنها أنها ستكون من أشراط الساعة ، بل شغلت الآيات
الصفحه ١٤ :
وجاء فصل الله عزوجل فى سورة النجم حيث
وصف الذين يسمون الملائكة تسمية الأنثى بانهم لا يؤمنون
الصفحه ٣٨ : التأويل ،
وهو أن تكون الملائكة إناثا والعياذ بالله أو تكون الأفعال أو الأحوال" اسم فاعل أو اسم
مفعول
الصفحه ١١٥ : إناث من القرآن الكريم ، والهدى
بان الأفعال والأحوال الناشئة عن الملائكة لا يدخل فيها تأنيث من القرآن
الصفحه ٢٢٥ : المولى
عزوجل بدقة فى آيات كثيرة وعديدة كأشراط للساعة ، وبدء اليوم الآخر" آخر
الزمان" فالزام علينا العلم
الصفحه ١٣٠ :
بصراطه المستقيمة الواحدة دون تداخل أي تأويلات أخرى معه سوف يصل للناس في الدنيا
ولو في أخر الزمان ، ويدعم
الصفحه ١٦٤ : خروجه فى أربعين ليله إلى الفترة التى أضل فيها بنى
اسرائيل ، فيعطيه الله عزوجل نفس الفترة فى آخر الزمان
الصفحه ١٨١ : التى
تكون فى آخر الزمان وإنه عليه أفضل الصلاة والسلام هو نبى الملحمة أي المسلمين
الذين يحاربون فيها