الصفحه ١٢٩ : وبتتبع الكيفية التي ذكر الله عزوجل بها القرآن الكريم" الكتاب"
او الكتب المنزلة علي المرسلين من قبل تبين
الصفحه ١٣١ : ) فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ (١٥٢))
صدق الله العظيم البقرة
وورد في كتب
الصفحه ١٨٣ : مرادهم فسيهلك عادا الآخرة قوتهم الكبرى ويظهر ملك آل البيت
فى وعد الآخرة الذى كتبه فى كتابه وسنة نبيه
الصفحه ١٩٢ : أَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللهِ
وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
الصفحه ١٩٨ :
عزوجل وكتبه.
الدليل الثانى
من القرآن الكريم عند ما آمن رجل صالح
بالله ورسله وذلك في سورة يس ، ودعا
الصفحه ٢٣٦ :
كتب في هذا المجال ،
وإنك أنت يا الله العليم الخبير ، والحمد لله رب العالمين.
قبل الخاتمة
الصفحه ٢٣٩ : من الملائكة أو الإنس والجن أو النفس وطريقة جمعهم ،
أو الطريقة التي يذكر بها المولى عزوجل كتبه في
الصفحه ٤٢ :
(إِنَّما تُوعَدُونَ
لَصادِقٌ (٥) وَإِنَّ الدِّينَ لَواقِعٌ (٦)) : أن الذاريات ذروا فالحاملات وقرا
الصفحه ٢١٥ :
وينهون عن المنكر فيقيمون الدين كما أراد المولى عزوجل وهم أحباب الله ورسوله
لقوله عزوجل :
(بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٩ : ، فإن آياتك دلت على أنه لا بد أن تنقطع هذه
الفتن التى هى كقطع الليل المظلم ويختم الدين بقوة كما بدء بقوة
الصفحه ١٠ : أفضل الصلاة والسلام ، وإلى كل عبد
صالح إلى يوم الدين.
الفقير إلى الله تعالى
خالد إسماعيل إبراهيم
الصفحه ٢٩ : أى ما تركنا شيئا من أمر
الدين إلا وقد دللنا علية فى القرآن ، أما دلالة مبينة مشروحة ، وأما مجملة
الصفحه ١١٣ : الله عزوجل فى
آخر الزمان رجل يختم به الدين ولا يأتى بذكره فى القرآن الكريم؟ ، أليس وارد فى
سيرة المهدى
الصفحه ١٣٣ : يزكيهم
ويعلمهم الكتاب والحكمة ويعلمهم ما لم يكونوا يعلمون ، وهو ختام الدين الذي تحدث
عنه الرسول الحبيب
الصفحه ١٣٤ :
" بل منا (١)
، يختم الله به الدين ، كما فتحه بنا"
صدق رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام