الصفحه ٤ : العلوم فى
الدين ، وعلماؤه هم أكثر العلماء إلماما بالاحاديث النبوية الشريفة ، وكتبهم اكثر
الكتب جهدا
الصفحه ٣ : ركبنا المترو بعد العمل ، فالتقينا بزميل آخر تكلم معنا
عن الكتب والدين ، ثم وصل به الحديث إلى قصة موسى
الصفحه ٣٤ : الدِّينَ لَواقِعٌ (٦) وَالسَّماءِ ذاتِ الْحُبُكِ (٧))صدق الله العظيم الذاريات ورد فى كتب
التفسير وهى
الصفحه ١٣٢ : لم
يكونوا يعلمون ولا تشهد علي الأمم يوم القيامة ولكن نعمة الهدي إلى دين الله من
خلال علم القرآن
الصفحه ١٩٤ : مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا
تَأْخُذْكُمْ بِهِما رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ
الصفحه ٧٤ : ))
صدق الله العظيم سورة الطور
ورد فى كتب التفسير هى التفسيرات
الشائعة (١)
والطور : هو اسم الجبل الذى
الصفحه ١١ : (٧))
صدق الله العظيم
النازعات
فى كتب التفسير جاء التفسير على النحو
التالي : إن النازعات
: هى الملائكة
الصفحه ١٢ : الشائعة فى كتب
التفسير جاء كالآتي :
"
أما الذى ورد عن على بن أبى طالب رضى الله عنه بان النازعات واخواتها
الصفحه ٢٤ : (٢)
فَالْمُغِيراتِ صُبْحاً (٣) فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعاً (٤) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعاً (٥)) صدق الله العظيم
ورد فى كتب
الصفحه ٢٨ : يَجْعَلْهُ
عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ (٣٩))
صدق الله العظيم الأنعام
ورد فى كتب التفسير وهى التفسيرات
الشائعة
الصفحه ٦٩ : لأشراط الساعة والباقى فى القرآن أكثر مما كتب ، وهى بمثابة برهان من الله
عزوجل للناس ، لقول الله عزوجل
الصفحه ٧٥ : المسطور ، نجد ان الله عزوجل عند ما يذكر الكتب المنزلة على المرسلين فى
القرآن الكريم يكون ذلك على طريقتين
الصفحه ٨١ : الكتب من مبعوث الله عزوجل فى آخر الزمان بالقلم لا بغيره ، ولا ينتقل
عن طريق السمع ، أو بواسطة التلفزيون
الصفحه ٩٦ : الشائعة في كتب التفسير واختلاف العلماء فيها ادخل
عليها اختلاف المعاني وعدم الاستقرار علي صراط واحدة ، ذلك
الصفحه ١٠٥ : العلماء الاعاجم بخبر النعجة دوللي المستنسخة من
خلية من أمها وكثرت التجارب بعدها حتى ظهرت كتب خاصة بهذه