الصفحه ١٦ :
تنزيها لك عن القبائح.
قوله سبحانه :
(كِراماً كاتِبِينَ
يَعْلَمُونَ ما تَفْعَلُونَ) أي ملائكة
الصفحه ١٣١ : ) والخصم معترف بأن الهدى في الآية بمعنى الدلالة لأولها
لأنه بعث (النَّبِيِّينَ
مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ
الصفحه ١٤٧ : :
(أَفَأَنْتَ تُسْمِعُ
الصُّمَ) ليس فيها أنهم صم وأنهم لا يعقلون وإنما فيه أن النبي ع
لا يسمع وإن كانوا يعقلون
الصفحه ١٥٨ : أَكِنَّةً) الآية وسبب نزولهما أن الكفار كانوا إذا سمعوا القرآن
من النبي ع آذوه ورجموه وشغلوه عن صلاته كما
الصفحه ١٨١ : تُرْحَمُونَ) أمر من الله باتقاء معاصيه واتباع نبيه (لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) لكي ترحموا وإنما قال (وَاتَّقُوا
الصفحه ١٨٨ :
النساء ثم قال (وَفِي ذلِكُمْ بَلاءٌ) أي نعمة ولو كان كما زعموا لم يكن ذلك امتنانا عليهم
ولكان
الصفحه ١٩٣ :
وَجِيءَ
بِالنَّبِيِّينَ الْيَوْمَ تُجْزى كُلُّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ لا ظُلْمَ الْيَوْمَ
إِنَّ
الصفحه ٢٥٥ : النبي ولا شبهة إن قدرت وقدرت معناه التضييق قال تعالى (وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ) وقال (يَبْسُطُ
الصفحه ١٦٩ : تمييز الحق من الباطل بأبصارهم له
وفكرهم فيه.
قوله سبحانه :
(وَكَذلِكَ جَعَلْنا
لِكُلِّ نَبِيٍّ
الصفحه ٢٢٢ : بعد قبح الاستغفار للمشركين وإن معنى (سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ) إذا تركت عبادة الأوثان وأخلصت العبادة لله
الصفحه ٢٤٥ :
الذِّكْرِ
إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) النهي أنما هو نهي عن نوع العلم الذي لم يبلغ منزلته
بعد
الصفحه ١٧٩ : شقي في بطن أمه وانتحله إلى النبي ع
وقارنه بهذه الآية فبايع ذو الكلاع معاوية فانتشر ذلك في بني أمية
الصفحه ١٥٠ :
أمر الله تعالى أن يحكم على المستطيع بصيام شهرين متتابعين وإنما يلزمه ذلك
بعد العجز عن العتق
الصفحه ٢٣٧ : مبلغا عظيما لكون اللطف والمصلحة فيها
وإنما ينكر الأمراض المستقذرة مثل البرص والجذام وفيه كلام كثير وأما
الصفحه ٣٣ : الإعادة
واشتهر عن أهل اللغة قولهم شيء معدوم فلو كان لفظة شيء لا يقع إلا على موجود لكان
هذا القول متناقضا