الصفحه ١٤٤ : ءٍ إِنِّي فاعِلٌ
ذلِكَ غَداً. إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ) ليس فيه أن أفعالنا متعلقة بمشيته لأنه لم يقل حتى
الصفحه ٢٢٤ : وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ) لا يجوز أن يوحي الله تعالى إليه قبل إسلامه بأنه نبي
الله لأن
الصفحه ٢٠٨ :
الحق فاختلفوا وإنما أخبر الله تعالى على الغالب من الحال وإذا قيل إذا
كانوا مختلفين في الحق على
الصفحه ٢٣٣ : في مجاز اللغة يقال ليس هذا من همي وهذا أهم الأشياء إلي ولا قبح في
الشهوة فإنها من فعل الله تعالى فيه
الصفحه ١٢٥ : هاهنا العدول عن
الجنة وقد سمى الله العقاب ضلالا في قوله (إِنَّ الْمُجْرِمِينَ
فِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ
الصفحه ٢٠١ :
هَرَبْنَا إِلَيْكَ فَقَالَ ع سَلْ قَالَ مَا تَقُولُونَ فِي الْخَيْرِ
فَقَالَ ع اكْتُبْ عَلِمَ
الصفحه ١٦٩ : له من الجن مثله في الكفر في نار جهنم كما قال (نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً) وقوله (فَزَيَّنُوا لَهُمْ
ما
الصفحه ١٥٥ : وإبطاء تمييزه وإن كان حيا يقال لمن فقد
عقله وسلب تمييزه إنه بغير قلب قال الله تعالى (إِنَّ فِي ذلِكَ
الصفحه ٧٧ :
وقوله (فَإِنَّكَ
بِأَعْيُنِنا) يوجب أن يكون النبي ع بأعينه فيكون أعينه مكانا له
وكذلك قوله (وَاصْنَعِ
الصفحه ١٠٢ :
حَتَّى نَرَى اللهَ جَهْرَةً) وقد تكون الرؤية في النوم والرؤية بالقلب فإذا قال جهرة
لم يكن إلا رؤية العين
الصفحه ٦٦ :
قوله سبحانه :
(قُلْ أَيُّ شَيْءٍ
أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ اللهُ) في الآية دلالة على من قال لا
الصفحه ١٥٦ :
ليس فيها ذكر للمحبة والعجل لا يشرب وكذلك المحبة ولم يقل إن الله أشرب
قلوبهم وذكر أنهم أشربوا ذلك
الصفحه ٢٢٧ : في منامه وأسباب الموت هو الموت بعينه ويقال إنه أمره بالذبح وذبح وكل
ما فرا جزءا من حلقه وصله الله بلا
الصفحه ٢٠ : أن
يكون إذا تكلم بذلك في نفسه أعلمناه الله كما لو تحدث إنسان في نفسه جاز أن يعلمه
الله قال رؤبة وسوس
الصفحه ٢٤١ :
ويغلبهم بالحجة من انقلاب الجماد حية على الحقيقة وقد بين الله تعالى ذلك
في قوله (وَجا