الصفحه ٢٢٥ : ورد عليها ما لم يجر به العادة قبل أن تفكرت في ذلك
لأنها كانت عارفة بأن الله تعالى يقدر على ذلك كما ولى
الصفحه ١٦١ : اللهُ
ذلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ).
وقال الشاعر : لدوا
للموت وابنوا للخراب ولا يجوز أن
يحمل ذلك على
الصفحه ٥٤ :
أي فما أعطاهم الثواب.
قوله سبحانه :
(نَسُوا اللهَ
فَنَسِيَهُمْ) أي تركوا الله في معرفته
الصفحه ١٨٧ : هذه السورة لو كان آمن لكان فيه تكذيب
الله تعالى وإن لم يجب عليه الإيمان فهو خلاف الإجماع الجواب خبر
الصفحه ٤٣ : أنفسهم في دار الدنيا وأن الله كذبهم
وأنهم كانوا كاذبين على الحقيقة وإن اعتقدوا خلافه في الدنيا فأما
الصفحه ٧٣ : .
قوله سبحانه :
(وَإِلَى اللهِ
تُرْجَعُ الْأُمُورُ) الناس في دار التكليف قد يغتر بعضهم ببعض فيعتقدون
الصفحه ٢١٧ : بشاهد الحال ولذلك قال (اللهُ يَتَوَفَّى الْأَنْفُسَ حِينَ
مَوْتِها وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنامِها
الصفحه ١٢٢ : الله قديمة زعم المجبر أنه لا يقدر على تحريك ريشة ثم يعمل
بالاختيار والنص والشورى أول من أظهر الجبر في
الصفحه ٥٢ : على الواحد منا بعضها ومعنى (بِما فِي نُفُوسِكُمْ) أي بما تضمرونه وتخفونه عن غيركم فالله أعلم به منكم
الصفحه ٢٣ : وليس في العقل ما يمنع منه وقال
الجبائي لا يجوز ذلك لأن الشيطان خلق ضعيف لم يقدره الله على كيد البشر
الصفحه ١٢٠ : بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ
وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ). ونظم في هذا المعنى :
لم تخل
أفعالنا اللاتي نذم بها
الصفحه ٢٢٢ : ما أمر الله تعالى بالتأسي
فيه إنه لو أطلق الكلام لأوهم الأمر بالتأسي به في ظاهر الاستغفار للكفار
الصفحه ١٠٣ : لَيْسَ لَهُ فِي الْأَشْيَاءِ
شِبْهٌ كَذَلِكَ رَبُّنَا وَقَوْلُ الْقَائِلِ إِنَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَحَدِيُّ
الصفحه ١٧٧ : الحيلة والتورية والله يتعالى عن ذلك وليس المكر من الإضلال بسبيل لأنه يستعمل
في الحروب وفي أمور يستعمل
الصفحه ٧٩ : ذلك وقد فسر الله تعالى في قوله (وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ
مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ) قال الشاعر