الصفحه ١٨٦ :
الداعية إلى ذلك وأنهم مع هذه الحال معذبون بها بالوجه المذكور والمراد
بذلك كل ما يدخل عليهم في
الصفحه ٧ : يمتنع أن يكون
الترتيب في زمان الذكر والاعتداد غير الترتيب في زمان الإيجاد والتكوين كقولنا لي
عليك من
الصفحه ٤٧ : عَدُوِّ اللهِ وَمُضِلِّ عِبَادِهِ أَمَّا بَعْدُ
فَوْقَ ذَا
الْعَالَمِ الَّذِي نَحْنُ فِيهِ
الصفحه ٢٠٧ : الله تعالى امرأة ولا رسولا من الجن
ولا من أهل البادية ووجه اللطف في إرسال الرجال من البشر أن الشكل إلى
الصفحه ٢٦١ :
مجاهد والضحاك وعكرمة الهاء كناية عن اليهودي وتقديره لا يكون من أهل
الكتاب مخرج من الدنيا إلا
الصفحه ٦٤ : قَرْضاً حَسَناً) يكون مجازا في اللغة لأن حقيقته أن يستعمل للحاجة والله
تعالى (هُوَ الْغَنِيُ) ولا يجوز أن
الصفحه ١٣٨ :
بأن يصرفهم عن الطمع في نيل منفعة من جهتها
فصل
قوله تعالى (وَاللهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ
عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٤٥ : ذلك ما قلنا إنه لا يجوز أن يقول إني أزني غدا إن شاء الله وإنما جاز
في الطاعات والمباحات وقال البلخي
الصفحه ١٣٩ : أن الفعل مسند إلى اسم الله في اللفظ وفي
المعنى إلى المشروح صدره وإنما نسبه إلى ضمير اسم الله لأنه
الصفحه ٧٤ :
العود إليها من حيث لم يجز له فيها التقديم والتأخير وهو حكم هو تعالى
المتفرد به
فصل
قوله تعالى
الصفحه ١٠٤ : بِالْبَصْرَةِ
فَإِنَّهُ يَقُولُ فُلَانٌ فَقُلْ لَهُ كَذَلِكَ رَبُّنَا فِي السَّمَاءِ إِلَهٌ
وَفِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٥١ : وَيُنَصِّرَانِهِ
وَيُمَجِّسَانِهِ.الخبر تكلم الناس في ذلك فروي أنه قال التوحيد وقال أبو عبيد (صِبْغَةَ اللهِ) دين
الصفحه ١٢١ :
رَمَيْتَ وَلكِنَّ اللهَ رَمى) فضربه مائة سوط وقال وما ضربت إذ ضربت ولكن الله ضرب
ونزل أبو الأسود الدؤلي في
الصفحه ١٦٢ : وصفهم بأنهم لا
يعقلون كما قال (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ) أي إنه لا يمكن أحد أن يؤمن بإطلاق الله له في الإيمان
الصفحه ٥٩ :
بالكلام على ما ذكر جماعة من المفسرين وأهل العدل من البغداديين في قوله (قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ