الصفحه ١٩٢ : عَلَيْهِمْ
لَوْ آمَنُوا بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) دلالة على بطلان قول المجبرة في أن الكافر لا يقدر على
الصفحه ١١٨ :
تركه الفعل لم يطق
عقابا له بين
الجحيم يخلدوا
يقولون عدلا
إن يكلف مقعدا
الصفحه ١٣٦ : سبحانه :
(قُلْ مَنْ كانَ فِي
الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمنُ مَدًّا) ولم يقل إنه يمدهم والمد
الصفحه ١٨١ : عرفت طائفة
منها فساد مذهب الأخرى فيما نصب الله لها من الأدلة وإن جهلت فساد مقالة نفسها
لتفريطها في ذلك
الصفحه ١٨٩ : والكتاب والسنة والإجماع
بطل ذلك ولا يجوز في العقل أن يفعل ما هو ظلم والأخذ بغير الجرم ظلم فهو غير فاعل
له
الصفحه ٢٦٠ :
أراد بذلك أن الله تعالى له أن يعاقب عبيده من غير جرم كان منهم لأنه ع
يريد بكلامه ما يدل في العقل
الصفحه ٢٠٩ : ) وبمعنى الكتابة قال الشاعر :
كوحي صحائف
في عهد كسرى
فأهداها
لأعجم طمطمي
الصفحه ٨٧ :
وَاللهُ
أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ).
قوله سبحانه :
(وَمَا اللهُ بِغافِلٍ
عَمَّا تَعْمَلُونَ) أي
الصفحه ١٨٣ : اللهَ شَيْئاً) يريد الله ألا يجعل لهم حظا في الآخرة الإرادة لا تتعلق
بألا يكون الشيء وإنما تتعلق بما يصح
الصفحه ١٧ : أن جبريل وميكال مخصوصان من جملة الملائكة وغير داخلين في جملتهم
فنص الله عليهما لإبطال ما يتأولونه من
الصفحه ٧٦ : وقالب فيه الحياة (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ) قال الخليل في كتابه نفس كل شيء عينه وذاته والغيب لا
الصفحه ٢ : الطاهرين
قال محمد بن
علي بن شهرآشوب المازندراني رضي الله عنه سألتم وفقكم الله للخيرات إملاء كتاب في
بيان
الصفحه ٢٤٦ :
حُدُودَ
اللهِ) وقوله (وَإِنْ خِفْتُمْ
عَيْلَةً) وقالوا الغلام كان كافرا مستحقا للقتل فخشي الخضر
الصفحه ١٤٢ : الله تعالى.
قوله سبحانه :
(وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ) إنما يقتضي إثبات قدرته
الصفحه ٤٥ : ذَاكَ. قَالَ الصَّادِقُ ع فِي هَذِهِ الْآيَةِ وَاللهِ مَا
صَلَّوْا وَلَا صَامُوا وَلَكِنْ أَحَلُّوا