الصفحه ١٣٤ :
كانوا يعبدونه فقال (قُلْ هَلْ مِنْ
شُرَكائِكُمْ) فلو كان يضل عن الحق لكان قد ساواهم في الإضلال
الصفحه ٢١١ : والسدي في قولهم (لا عِلْمَ لَنا) قالوا ذلك لذهولهم من هول ذلك المقام فإن قيل إنهم
آمنون لقول (لا
الصفحه ٣٦ :
لِلنَّاسِ
وَالْحَجِ) وإن له منازل (لِتَعْلَمُوا عَدَدَ
السِّنِينَ وَالْحِسابَ) (وَبِالنَّجْمِ
الصفحه ١١١ :
ومنها قوله
سبحانه : (إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ
الصفحه ١٧٥ :
صح أن الإنسان مختار وامتحان المجبور محال لأنه إنما جربه ليتبين فيه ما
يكون منه من طاعة أو معصية
الصفحه ١٩٥ : وأخصبوا قالوا هذه من عند
الله وإذا جدبوا وخاصت ثمارهم قالوا هذا لشوم محمد ص وقال ابن عباس وقتادة الحسنة
الصفحه ٢٦٢ :
٨
قدرته
٤٨ ـ ١٥٠
مجىء الرب
٨٢
يد الله
٧٨
الجبر
والاختيار
الصفحه ١٢ :
قوله سبحانه :
(فَإِنَّها لا تَعْمَى
الْأَبْصارُ وَلكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي
الصفحه ١٨٤ :
فصل
قوله تعالى (وَإِذا أَرَدْنا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً
أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها
الصفحه ٣٠ : السفينة كالريح المسخرة لما اعتصم منها هود وصحبه بحيث لم تهب فيه
هذه الريح المهلكة والله تعالى قادر على أن
الصفحه ١٥٣ : ) لا تعلق للخصم فيه لأنهم لما عدلوا عن الحق جعلت الأكنة
على قلوبهم والوقر في آذانهم عقوبة لهم لاختيارهم
الصفحه ١٨٢ : ) و (لَعَلَّهُمْ
يَذَّكَّرُونَ) فيها دلالات على أن الله تعالى أراد منهم المذكورات لأن
كلها لامات الغرض
فصل
قوله
الصفحه ٦٨ : ء كما قال الشاعر :
أقول لها لما
استوى في تراثه
على أي دين
يقتل الناس مصعب
الصفحه ١٧٣ : العباد في جنب ما خلقه الله لكثرة ذلك وقلة ما خلقه
العبد أو يكون المراد أنه قدر كل شيء وأفعال العباد مقدرة
الصفحه ٢٥٠ :
من غير إذن وعلى غير مجرى العادة وليس في ظاهر التلاوة ما يقتضي أن يكونا
ملكين
فصل
قوله تعالى