الصفحه ١١ : على سبيل الإبهام فيما يرجع إلى المخاطب وإن
كان الله تعالى عالما بذلك غير شاك فيه والمعنى أنهما كأحد
الصفحه ١٨٥ :
الدنيا إنما يريد الله ليعذبهم بها في الآخرة عقوبة لهم على منعهم حقوقها ومثله (فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ ثُمَّ
الصفحه ١٩٠ : حملين من الوزر بيت بذنبها
تؤخذ كل وازرة
فصل
قوله تعالى (اللهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا
يُخْرِجُهُمْ
الصفحه ١٤ :
فصل
قوله تعالى (وَلَوْ أَنْزَلْنا مَلَكاً لَقُضِيَ
الْأَمْرُ) لو أنزلنا ملكا في صورته لقامت
الصفحه ١٥٨ : إِلَّا مُكاءً وَتَصْدِيَةً) فحال الله بينهم وبين استماع ذلك في تلك الحال التي
كانوا عازمين فيها على أذاه
الصفحه ٢٠٥ : له صدقت في أنك رسولي فلا بد من أن يكون هذا المعجز
مانعا من كذبه فيما يؤديه من الوحي لأن تصديق الكذاب
الصفحه ٢٢٦ : بعد الذرية في قوله (وَمِنْ ذُرِّيَّتِنا) لأن من للتبعيض من حيث إن الله تعالى كان أعلمه أن في
ذريتهما
الصفحه ٢٤٤ : الله دعاءه فحل العقدة عن لسانه وهو
الصحيح لقوله (قَدْ أُوتِيتَ
سُؤْلَكَ يا مُوسى) في عقيب دعائه (رَبِّ
الصفحه ٩٧ : فقال له (لَنْ تَرانِي) أي لن تعلمني على هذا الوجه الذي التمسته مني وإنه
أجابه الله تعالى بأنه لا يراه
الصفحه ٢٤ : ءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ
بِحَمْدِهِ) وقوله (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ يُسَبِّحُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ
الصفحه ١٧٠ : الله من دينه.
قوله سبحانه :
(وَلَوْ نَزَّلْنا
عَلَيْكَ كِتاباً فِي قِرْطاسٍ فَلَمَسُوهُ
الصفحه ٦ : وطأ والجبال أمامهم وهي كهف لهم وحصن والإبل ملجأهم في الحل
والترحال أكلا وشربا وركوبا وحملا نزلت الآية
الصفحه ٣٩ : لَأَعْرِفُ ظَاهِرَهَا وَبَاطِنَهَا.
وقد نسب إلى أئمتنا ع في ذلك أشياء والله أعلم.
قوله سبحانه
الصفحه ١١٢ : كُفْراً) المراد به من أظهر الإيمان وليس كل من أظهر الإيمان
يكون مؤمنا على الحقيقة في باطنه عند الله تعالى
الصفحه ١٦٠ :
أصابهم القرح في غم وحزن وألم ويجوز ذلك من الله تعالى في المؤمنين والكافرين
جميعا لأن الله تعالى يمتحن