الصفحه ٣٤ : فتؤثر بالإيجاب وإنما هي أجسام يسيرها الله كما يريد
والدليل على نفي كون الفلك وما فيه من شمس وقمر وكوكب
الصفحه ٥٠ : أَعْلَمُ ما
لا تَعْلَمُونَ) (إِنَّ اللهَ لا
يَخْفى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ) لا
الصفحه ٨١ : عيني وهو فؤادي وكما يقال فلان أسد
ويجر تشبيها له بهما في الجود والشجاعة ولا يجوز ذلك وإما أن يراد أنه
الصفحه ٨٣ : أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ وَالْمَلائِكَةُ) انتظار الكفار أنهم يأتيهم في الظلل
الصفحه ٩٥ :
أَوَلَمْ
يَنْظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّماواتِ) والانتظار (غَيْرَ ناظِرِينَ
إِناهُ) وما ينظر هؤلا
الصفحه ٢٣٤ : أحدهما فيه فلم يتركانه حتى أخبرهما وقال أبو علي
إنما قدم هذا ليعلما ما خصه الله به من النبوة وليقبلا إلى
الصفحه ١٥٤ :
يفعلها الله تعالى في القلب أو يصد بها عن الإيمان وإنما أراد بالغشاوة
الفهم للكفر ومحبتهم له ولم
الصفحه ١٦٥ : خالقا لكفرهم
في باب ذمهم ولا شيء أبلغ في عذرهم من أن يكون خالقا لما ذمهم من أجله وهذا يقتضي
أن يكون
الصفحه ٢٣٢ :
غير نبي ولا موحى إليه فلا قطع على صحتها على أن يعقوب وإن كان قاطعا على بقاء
ابنه وإن الأمر سؤال فيه
الصفحه ١١٣ :
الجبائي والبلخي والزجاج الخطاب لجميع المؤمنين أمرهم الله تعالى بأن يؤمنوا به في
المستقبل بأن يستديموا
الصفحه ٢١٨ : لأنهم على كفرهم بالله وضلال عن حقه
فلما دعاهم نوح إلى الحق فلم يقبلوه كان زيادة في الكفر وقيل إنما جاز
الصفحه ٥٧ :
لَمْ يَزَلِ اللهُ عَالِماً بِعِلْمٍ قَادِراً حَيّاً قَدِيماً سَمِيعاً
بَصِيراً لِذَاتِهِ تَعَالَى
الصفحه ٢٤٥ : وأحدث إنما هو على سؤال تفاصيل ما خفي عليه من النوع الذي هو بصدده لئلا يتولد
فيه شبهة.
قوله سبحانه
الصفحه ١٢٧ :
الجنة أو قلت لا يحكم الله بهداهم لأنهم كفار.
قوله سبحانه :
(لَوْ هَدانَا اللهُ
لَهَدَيْناكُمْ
الصفحه ٤٤ : على إثبات
الصانع وفيها دلالة على فساد التقليد وحسن المحاجة والجدال
فصل
اعلم أن الله
تعالى قد حث