الصفحه ٢٣٦ : فإن الله تعالى جعل لأيوب مخرجا من حلفه والحيل في الأحكام تجوز عندنا وعند
الشافعي ما كان مباحا يتوصل به
الصفحه ٨٢ : كفا
واذكر الله في جنبي
وقد ملتما في
غير إثم ولا ذنب
أي في أمري
والجنب الذي
الصفحه ٤٩ : لما كان له في ذلك مدح وفيها دلالة على كونه قادرا على الإعادة لأن من
قدر على النشأة الأولى يقدر على
الصفحه ١٦٦ : عارفون بالله ضرورة وتجري هذه الآية مجرى
قوله (لَقَدْ كُنْتَ فِي
غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطا
الصفحه ١٧٢ : الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ) هذه الآية وردت حجة على الكفار ولو كان المراد ما قالت
المجبرة لكان فيها حجة على الله
الصفحه ٣٧ :
من آيات الله لما فيها من عظم النور وغيرهما بغير علاقة ولا دعامة ونور
الشمس لما كان أضعف الأنوار
الصفحه ١٨ : وهم
يتوالدون ويأكلون ويشربون عول على خبر غير معلوم وهذا فاسد لأن الله تعالى أثبت له
الذرية في قوله
الصفحه ٤ :
وقال الرماني لا يمتنع أن يتقدم خلق الله لذلك إذا كان في الإخبار بتقدمه مصلحة
للمكلفين وهو اختيار الطوسي
الصفحه ٢٣٨ : إظهار كلمة الكفر قد يحسن في بعض الأحوال إلى أن يتعبد الله بإظهارها
يقوي ذلك قوله (وَلَوْ كُنَّا
الصفحه ٢١ : فالنهي له يدخل
فيه النهي لنا عن ترك التحذير منه.
الصفحه ٥٣ : ) متعدد و (لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُونَ) متعدد فيها معنى الشك لكنه العباد دون الله تعالى.
قوله سبحانه
الصفحه ٥٦ : والحمل بعلمه
فيكون آلة له لأن ذلك قضية للفظ والباء تدخل في الكلام دلالة للآلة نحو ضربته
بالسيف أو يكون
الصفحه ٨٤ : بِالْآياتِ إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ) لا يجوز إطلاق المنع في صفات الله تعالى لأن المنع
وجوده ما
الصفحه ٩٠ : سبحانه :
(وَاللهُ غالِبٌ عَلى
أَمْرِهِ) والغالب الذي يعلو غيره لمنعه بنفسه ما يصير إليه في
قبضته والله
الصفحه ١٩٨ : فاعل له كقوله (وَلَمَّا سُقِطَ فِي
أَيْدِيهِمْ) وقوله (وَأُلْقِيَ
السَّحَرَةُ) وإما أن يأتي اللفظ على