الصفحه ١٤٧ : مستطيع الصبر في الحال وقد يجوز أن
يخرج في المستقبل من أن يستطيع ما هو في الحال مستطيع له غير أن الآية
الصفحه ١٦٨ : يَعْشُ عَنْ
ذِكْرِ الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ) يعني في الآخرة بدلالة قوله
الصفحه ٩ :
الْأُولى) وقوله (وَما وَجَدْنا
لِأَكْثَرِهِمْ مِنْ عَهْدٍ) وقوله (لا تَبْدِيلَ
لِخَلْقِ اللهِ) فليس فيها شي
الصفحه ٢٧ :
يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) نسبه إلى نفسه أما في البحر فلأنه بالريح والله المحرك
لها دون غيره وأما
الصفحه ٤٨ : اللهِ تَعَالَى أَنْ يُدْخِلَ السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرَضِينَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي بَيْضَةٍ وَلَا تَصْغَرُ
الصفحه ١١٧ : لتالي
القرآن في ظلم الليل
وطوبى لعابد
الوثن
فصل
وقلتم إن من
الله جور
الصفحه ١٦٣ : بعد أن دعوتنا إليه ودللتنا عليه ومعنى
هذا السؤال أنهم سألوا الله تعالى أن يلطف بهم في فعل الإيمان حتى
الصفحه ٢١٢ : الأرض الوجه في ذلك
أنه وصلت وسوسته بالقوة التي خلقها الله له وقال أبو علي إنهما كانا يخرجان إلى
السما
الصفحه ١٣٥ : إِلهَهُ هَواهُ وَأَضَلَّهُ اللهُ) ليس فيه أنه أضله عن الدين وأضاف الفعل إليه ثم بين أن
الله أضله أي عاقبه
الصفحه ٨٥ : يجوز على الله
تعالى معناه لم يزل الله مجازيا للشاكر على شكره في جميع عباده علما بما يستحقونه
على
الصفحه ٢٤٠ : فَأَرْسِلْ إِلى هارُونَ) ليس ذلك استعفاء عن الرسالة بل كان قد أذن له في أن
يسأل ضم أخيه في الرسالة إليه قبل
الصفحه ١٠٨ : الله فقيل من أمهن وأما جواب النصارى فقد
ذكرناه في الفصل الأول.
قوله سبحانه :
(وَقالُوا اتَّخَذَ
الصفحه ١٣٧ : تقول المجبرة
إن الله هو المزين لهم ذلك وفيها حجة على من قال إن الله تعالى لم يرد من الكافر
الإيمان وإنه
الصفحه ١٤٠ :
بأن يمنعه ألطافه فأعرض عن الأدلة فيكون كالأصم والأعمى وقيل من يشأ الله
إضلاله عن طريق الجنة ونيل
الصفحه ٢٢٩ : يورثان لأن النبوة تابعة للمصلحة لا مدخل للنسب فيها والعلم
موقوف على من يتعرض له ويتعلمه على أن زكريا سأل