الصفحه ١٣٣ :
والتلبيس والبيان متضادان ولو أضلهم الله هكذا لم يكن للاحتجاج عليهم
بالرسل والكتب وإقامة الأدلة
الصفحه ١٦٧ :
لا يقع إن كان الله يريد غوايتهم ووقوع الإرادة لذلك وجواز وقوعها لا دلالة
عليه في الظاهر ولا خلاف
الصفحه ١٧٨ :
ولما سرى
هادي النبي مهاجرا
وقد مكر
الأعداء والله أمكر
ونام
الصفحه ٢٣٧ : قصة
شعيب ع (قَدِ افْتَرَيْنا
عَلَى اللهِ كَذِباً إِنْ عُدْنا فِي مِلَّتِكُمْ بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا
الصفحه ٣٨ : رَجَفَتْ بِمَا
فَوْقَهَا فَقَالَ هَارُونُ يَا ابْنَ رَسُولِ اللهِ تُنْفِقُ عَلَى النَّاسِ مِنْ
كُنُوزِ
الصفحه ٦٢ :
قوله سبحانه :
(فَإِذا قَضى أَمْراً
فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) وقوله (إِنَّما
الصفحه ٧١ :
بأنه فوقهم وقد نبهنا الله على ما أراد بقوله (وَهُوَ الْقاهِرُ
فَوْقَ عِبادِهِ).
قوله سبحانه
الصفحه ٨٨ : الْبَاقِرَ ع فَقَالَ
غَضَبُ اللهِ عِقَابُهُ يَا عَمْرُو وَمَنْ ظَنَّ أَنَّ اللهَ يُغَيِّرُهُ شَيْءٌ
فَقَدْ
الصفحه ٩٩ : تَلْقَوْهُ)
فمن يلق خيرا
يحمد الله أمره
يلاقي كما
لاقى مجير أم عامر
وعلى
الصفحه ١٠٩ :
اللسان وهو في وضع اللغة التصديق وليس باسم لأفعال الجوارح يقال فلان يؤمن بكذا
وقال الله تعالى (لَنْ
الصفحه ١٣٢ : (أَتُرِيدُونَ أَنْ
تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللهُ) وبمعنى الوجدان أضللت فلانا قوله (أَضَلَّهُ اللهُ عَلى
عِلْمٍ
الصفحه ١٥٧ : صرفهم عن ثواب النظر في آيات
الله المستحق صاحبها الثواب ويعني بالآيات الأدلة ومعجزات الأنبياء (وَكانُوا
الصفحه ١٩١ :
لم يكن المراد ما تعملون فيه ليصير تقدير الكلام ما تعبدون الأصنام التي
تنحتونها والله خلقكم وخلق
الصفحه ٢١٠ :
بأداء الفرائض ومثل قول جبريل حين فرغ من غزاة الخندق يا محمد ص إن الله
يأمرك أن لا تصلي العصر إلا
الصفحه ٢٢٥ : ءٌ عَجِيبٌ. قالُوا أَتَعْجَبِينَ
مِنْ أَمْرِ اللهِ) ولا يجوز العجب من الله لأنه تعالى قادر على سائر أجناس