الصفحه ١٣٨ : نَكُنْ نَدْعُوا مِنْ قَبْلُ شَيْئاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللهُ
الْكافِرِينَ) قال الحسن معناه كذلك يضل أعمالهم
الصفحه ١٩٦ : ) فاصنع (لِيَقْضِيَ اللهُ
أَمْراً) يقدر النَّبِيُّ ع يَقُولُ اللهُ تَعَالَى مَنْ لَمْ
يَرْضَ بِقَضَائِي
الصفحه ١٣٠ : الإنسان على أنه كان أخلص الطاعة وفي تفسير أهل البيت ع
ثم اهتدى إلى ولاية أوليائه الذين أوجب الله طاعتهم
الصفحه ١٠٤ : الصَّادِقِ ع فَأَجَابَهُ قُلْ لَهُ مَا اسْمُكَ
بِالْكُوفَةِ فَإِنَّهُ يَقُولُ فُلَانٌ فَقُلْ مَا اسْمُكَ
الصفحه ١٤٥ :
قوله سبحانه :
(لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شاءَ اللهُ) (إِذْ أَقْسَمُوا
الصفحه ١٦٢ :
لا يصيبكم مصيبة إلا والله تعالى عالم بها قال البلخي معناه إلا بتخلية
الله بينكم وبين من يريد
الصفحه ٧٤ :
العود إليها من حيث لم يجز له فيها التقديم والتأخير وهو حكم هو تعالى
المتفرد به
فصل
قوله تعالى
الصفحه ١٢١ : على
الحول قال نعم إذا كانا جميعا من فعل الله فما جعل الضرب على الطر بأحق منه على
الحول وقال رجل لأبي
الصفحه ١١٥ :
وَمَنْ
يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ
غَفُوراً
الصفحه ١٢٦ :
قوله سبحانه :
(مَنْ يَهْدِ اللهُ
فَهُوَ الْمُهْتَدِ) أي من يحكم الله بهدايته ويسميه بها
الصفحه ٢٠٢ :
قوله سبحانه :
(وَكانَ أَمْرُ اللهِ
قَدَراً مَقْدُوراً) القدر المقدور هو ما كان على مقدار ما
الصفحه ١١٦ : لَكُمْ
أَنْفُسُكُمْ أَمْراً) وعن يوسف (إِنِّي تَرَكْتُ
مِلَّةَ قَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَهُمْ
الصفحه ١٢٢ :
يسأل أصحاب بشر بن المعتمر ويقول أنتم تحمدون الله على إيمانكم فهم يقولون
نعم فيقول فكأنه يجب أن
الصفحه ١٤٦ : بَرِيءٌ مِنْكَ
إِنِّي أَخافُ اللهَ رَبَّ الْعالَمِينَ) ليس فيها من قصة برصيصا شيء مما يقولون فيه العبدي
الصفحه ١٥١ : اللهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ
عَلَيْها) وقوله (صِبْغَةَ اللهِ
وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ صِبْغَةً