الصفحه ٢٢٥ : ءٌ عَجِيبٌ. قالُوا أَتَعْجَبِينَ
مِنْ أَمْرِ اللهِ) ولا يجوز العجب من الله لأنه تعالى قادر على سائر أجناس
الصفحه ٢٣٧ : اللهُ
مِنْها وَما يَكُونُ لَنا أَنْ نَعُودَ فِيها إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ رَبُّنا) الملة التي عناها
الصفحه ٢٤٨ :
الْمُرْسَلُونَ) لأنهم لا يفعلون قبيحا ولا يخلون بواجب فيخافوا عقابه
إلا من ظلم ثم بدل حسنا بعد سو
الصفحه ٢٤٩ : إسرائيل علم سليمان وأنه وصيه من بعده.
قوله سبحانه :
(إِنَّا سَخَّرْنَا
الْجِبالَ مَعَهُ يُسَبِّحْنَ
الصفحه ٢٥٩ :
وأخرجهم من القبور حتى يشاهدهم الناس وإنما نسبه إلى عيسى لأنه كان بدعائه.
قوله سبحانه
الصفحه ٣٠ : شيء صعق الناس
منه فهو صاعقة وكذلك القول في الرجفة أنه غير ممتنع أن يقرن بالصاعقة الرجفة وقد
يمكن أن
الصفحه ٣٨ : سَدَدْتَهُ مِنْ جَانِبٍ انْفَتَحَ مِنْ جَانِبٍ
آخَرَ وَأَمَّا الْمِرَّةِ فَإِنَّهَا الْأَرْضُ إِنِ اهْتَزَّتْ
الصفحه ٤٥ :
بما أخبروا به من شأن الأمم قبلهم لأن الكثير منهم كان مقرا بذلك ومن كان
منكرا منهم فإنه ادعى بهذه
الصفحه ٦٧ : مكان وكونه في كان بعد أن لم يكن تغير وكل من تغير فليس بقديم والعرش
محدود ومحال أن يتكون على المحدود
الصفحه ٦٨ :
وفائدة التخصيص
للعرش أنه من أعظم المخلوقات فإذا كان مستوليا عليه كان بالاستيلاء على غيره أولى.
قوله
الصفحه ٨٧ : كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللهِ) وقيل إنه على عمومه والمعنى أنه لا يخفى عليه شيء من
المعلومات لا
الصفحه ٨٩ : رغابا ويقال
شأنه أن يخرج كل يوم ثلاثة عساكر عسكر من الأصلاب إلى الأرحام وعسكر من الأرحام
إلى الأرض وعسكر
الصفحه ١٠١ :
النزول لا الصعود يقال أدليت الدلو وتدلى الشيء وتدليت من السطح قوله (وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً) أي نزولا
الصفحه ١١٠ : يؤمنوا
بالله من وجه ويكفروا به من وجه آخر كما قال (أَفَتُؤْمِنُونَ
بِبَعْضِ الْكِتابِ وَتَكْفُرُونَ
الصفحه ١١٧ : لتالي
القرآن في ظلم الليل
وطوبى لعابد
الوثن
فصل
وقلتم إن من
الله جور