الصفحه ٥٦ :
ع وكان بعضهم يتقدم في الصف الأول لئلا يراها وكان بعضهم في أول الصف إذا
ركع قال هكذا ونظر من تحت
الصفحه ٥٩ :
بالكلام على ما ذكر جماعة من المفسرين وأهل العدل من البغداديين في قوله (قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ
الصفحه ٨٨ : وَيَزُولُ
مِنْ هَذَا إِلَى هَذَا فَقَدْ وَصَفَهُ بِصِفَةِ الْمَخْلُوقِ. وسُئِلَ
الصَّادِقُ ع هَلْ لِلَّهِ
الصفحه ١٠٢ : بن دينار ومعمر وهشام بن عروة نحو ما قلناه من الوجوه
قال الجبائي في قوله (لَوْ لا أُنْزِلَ
عَلَيْنَا
الصفحه ١٠٦ : جسم
وروح ومن اثنين من ذكر وأنثى وباثنين بالطعام والشراب وفي اثنين في الليل والنهار
وبين اثنين بين
الصفحه ١٢٢ : يحمد على ما لم يفعل وقد قال (وَيُحِبُّونَ أَنْ
يُحْمَدُوا بِما لَمْ يَفْعَلُوا) فيقولون له إنما ذم من
الصفحه ١٣٢ : (أَتُرِيدُونَ أَنْ
تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللهُ) وبمعنى الوجدان أضللت فلانا قوله (أَضَلَّهُ اللهُ عَلى
عِلْمٍ
الصفحه ١٤٠ :
بأن يمنعه ألطافه فأعرض عن الأدلة فيكون كالأصم والأعمى وقيل من يشأ الله
إضلاله عن طريق الجنة ونيل
الصفحه ١٥٣ : الأذن غير مانعين من الإيمان لأن الغطاء المسمى الخلب هو في البطن
وله غطاء والصم آكد من الوقر وقد يؤمن
الصفحه ١٥٧ : عَنْها غافِلِينَ) وأراد صرفهم عن زيادة المعجزات بعد ما تقدم من آيات
الأنبياء لأنه تعالى إنما يظهرها إذا
الصفحه ١٧٧ : :
(وَمَكَرُوا وَمَكَرَ
اللهُ وَاللهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ) المكر هو إدخال الضرر على الغير حيلا كان أو سلبا من
جهة
الصفحه ١٧٩ : يتعاطى من ترك المذنوب
إليه ولم يضفها إلى ربه فقوله أصح وكلامه أثبت وإن إبليس قد اعترف في الآخرة
اضطرارا
الصفحه ١٩٧ :
ونسبة بارينا
لذاك من النكر
وحاشاه يبدأ
باطلا في قضائه
وقد قال يقضي
الحق في
الصفحه ٢١٢ : الاستدلال.
قوله سبحانه :
(فَأَكَلا مِنْها) ثقة بيمينه بالله تعالى قوله (وَقاسَمَهُما إِنِّي لَكُما
الصفحه ٢١٧ : شرف ولو كان كذلك لكان من علا جبلا أرفع حالا ممن هو في الحضيض وإنما
المراد به الموت لقولهم في وفاة