الصفحه ١٧٣ : فيها من غنة ولثغة يقتضيهما خلق الإنسان
ومخارج الحروف منه.
قوله سبحانه :
(وَأَسِرُّوا
قَوْلَكُمْ
الصفحه ١٧٥ :
صح أن الإنسان مختار وامتحان المجبور محال لأنه إنما جربه ليتبين فيه ما
يكون منه من طاعة أو معصية
الصفحه ١٨٧ : إلا وقد عرف ما كان
عليه من هدى أو ضلال.
قوله سبحانه :
(سَيَصْلى ناراً ذاتَ
لَهَبٍ) لما سمع أبو لهب
الصفحه ١٨٨ : موجبا إسقاط اللائمة من فرعون فيما كان يفعله وأما إضافة النجاة إليه تعالى
وإن كانت واقعة بسيرهم لو دل على
الصفحه ١٩٢ : تعالى.
قوله سبحانه :
(قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ
الْفَلَقِ مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ) هذا التعوذ أنما هو من شر
الصفحه ٢٠٤ :
من أن يكون نفي الملائكة عنه في أنه لا يقتضي أن حاله دون حال الملك بمنزلة
نفي هذه المنزلة.
قوله
الصفحه ٢١٣ :
فوق إلى أسفل والحلول من المكان والنزول به قوله (اهْبِطُوا مِصْراً فَإِنَّ لَكُمْ ما
سَأَلْتُمْ
الصفحه ٢٢٠ : المستحيل من
الفعل أيضا فهو مستحيل فاسألوهم إنما هو أمر بسؤالهم على شرط والنطق منهم شرط في
الأمرين فكأنه قال
الصفحه ٢٣١ : كانوا أنبياء وقال قوم
لم يكونوا كذلك وهو مذهبنا لأنه وقع منهم القبائح من طرحهم يوسف في الجب وبيعهم
إياه
الصفحه ٢٥٤ : يكذب فيه الشياطين على ملك
سليمان ويضيفه إليه من السحر فبرأه الله تعالى من قرفهم فقال (وَما كَفَرَ
الصفحه ٣ :
وبطلت دلالة السمع وفائدته ثم إن به يتميز العالم من الجاهل كما قال (وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ
الصفحه ٥ : أَنْ تَزُولا) معناه لا تزول عن مركزها الذي تدور عليه ولو لا إمساكه
لهوت لما فيها من الاعتمادات سفلا
الصفحه ٢٢ :
قوله سبحانه :
(إِنَّما يَأْمُرُكُمْ
بِالسُّوءِ وَالْفَحْشاءِ) الأمر من الشيطان هو دعاؤه إلى
الصفحه ٤٦ : أَلْفَيْنا عَلَيْهِ آباءَنا). الصَّادِقُ ع مَنْ أَخَذَ دِينَهُ مِنْ أَفْوَاهِ
الرِّجَالِ أَزَالَتْهُ
الصفحه ٤٧ :
حصنا ملزقا أملس لا فرج فيه ولا خلل ظاهره من فضة وباطنه من ذهبة مائعة
ينفلق منه طاوس وغراب ونسر