الصفحه ٢٥٢ :
أهل زماني وارزقني ما لا يساوي فيه غيري إذا علمت أن ذلك أصلح لي وأنه ادعى
إلى ما تريده مني لكان
الصفحه ٢٦٠ :
أراد بذلك أن الله تعالى له أن يعاقب عبيده من غير جرم كان منهم لأنه ع
يريد بكلامه ما يدل في العقل
الصفحه ٢٧ :
ملحد قد عظمه الناس فقال له قد رأيت ببابك عجبا قال وما هو قال رأيت سفينة
تعبر الناس من جانب إلى
الصفحه ٢٨ : شَجَرَتَها أَمْ نَحْنُ
الْمُنْشِؤُنَ) لا يدل على أنه نار الشجر إلا من قادر عليه لأن الطبع
غير معقول فلا يجوز
الصفحه ٣٧ :
من آيات الله لما فيها من عظم النور وغيرهما بغير علاقة ولا دعامة ونور
الشمس لما كان أضعف الأنوار
الصفحه ٨٦ :
(وَلَهُ الْكِبْرِياءُ
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) إنما قبح تزكية النفس من الآدمي لأنه منقوص في
الصفحه ١٠٤ : نُقِلَ مِنَ الْحِجَازِ.الْفَضْلُ بْنُ
شَاذَانَ قَالَ ثَنَوِيٌّ لِلرِّضَا ع إِنِّي أَقُولُ إِنَّ صَانِعَ
الصفحه ١١٨ :
أَحْسَنْتَ إِلَى أَحَدٍ وَلَا أَسَأْتَ إِلَيْهِ لِأَنَّ اللهَ تَعَالَى يَقُولُ (مَنْ عَمِلَ صالِحاً
الصفحه ١٢٠ : فَجَلَسْتُ فَقَالَ إِنَّ الْمَعْصِيَةَ لَا بُدَّ أَنْ تَكُونَ مِنَ
الْعَبْدِ أَوْ مِنْ رَبِّهِ أَوْ مِنْهُمَا
الصفحه ١٢١ : على
الحول قال نعم إذا كانا جميعا من فعل الله فما جعل الضرب على الطر بأحق منه على
الحول وقال رجل لأبي
الصفحه ١٢٥ :
قوله سبحانه :
(فَمِنْهُمْ مَنْ
هَدَى اللهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ) لم يرد
الصفحه ١٢٦ :
قوله سبحانه :
(مَنْ يَهْدِ اللهُ
فَهُوَ الْمُهْتَدِ) أي من يحكم الله بهدايته ويسميه بها
الصفحه ١٢٨ :
فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ) ويفسرون الهدى بالفقه والثواب ثم قال (وَلكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ) قال ابن
الصفحه ١٢٩ :
أراد أن الله لا يهدي من يضله أو قلت إن من أضله الله لا يهتدي ومن ضم
الياء أراد أن من حكم الله
الصفحه ١٦٥ : خالقا لكفرهم
في باب ذمهم ولا شيء أبلغ في عذرهم من أن يكون خالقا لما ذمهم من أجله وهذا يقتضي
أن يكون