الصفحه ١٣١ :
يَهْدِي
مَنْ يَشاءُ) الهدى ضد الضلالة وهو من فعله بلا خلاف فإذا هدى الكل
صح وصفه بأنه يهدي من يشا
الصفحه ١٣٣ :
وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ) ذم إبليس وحزبه من حيث أضل الناس عن الدين وأمرهم
بالاستعاذة منه فقال (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ
الصفحه ١٤٤ :
يرد منه فليس
بإيمان وفي قوله (إِلَّا أَنْ يَشاءَ
اللهُ) وجهان أن تلجئهم إلى ذلك وهو الصحيح ولا
الصفحه ٢١٦ :
وحواء بل إلى الذكور والإناث من أولادهما أو إلى جنسين ممن اشترك من نسلهما
وإن كانت الكناية الأولى
الصفحه ٢٢٨ : يكون لي غلام
منها وهي عاقر أيكون بإصلاحك لها فإنه قال (وَأَصْلَحْنا لَهُ
زَوْجَهُ) وقيل إنه كان على وجه
الصفحه ٢٤١ :
ويغلبهم بالحجة من انقلاب الجماد حية على الحقيقة وقد بين الله تعالى ذلك
في قوله (وَجا
الصفحه ٢٤ :
(مَقاعِدَ لِلسَّمْعِ) وقوله (مَنِ اسْتَرَقَ
السَّمْعَ) إنما جاز أن يقصدوا الاستراق السمع مع علمهم
الصفحه ٣٣ : أَنْزَلْنا هذَا
الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً مُتَصَدِّعاً مِنْ خَشْيَةِ اللهِ) إنما خرج مخرج
الصفحه ٤٩ : قدم المكونات ومنها أنه لو ولدت لولدت مثل فعلنا كالاعتماد
وإنما يستعمل القديم تعالى لفظ الأمر فيما ليس
الصفحه ٧٥ : محله على سبيل التفصيل فيقال على هذا هو مكلم من وراء
حجاب وقال الجبائي (وَما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ
الصفحه ١٣٦ :
ذلك (وَيُضِلُّ اللهُ
الظَّالِمِينَ) أي يعذبهم.
قوله سبحانه :
(وَدَّتْ طائِفَةٌ
مِنْ أَهْلِ
الصفحه ١٤٦ : بَرِيءٌ مِنْكَ
إِنِّي أَخافُ اللهَ رَبَّ الْعالَمِينَ) ليس فيها من قصة برصيصا شيء مما يقولون فيه العبدي
الصفحه ١٥٥ : قلب
إلى أين أذهب
وبمعنى
المبالغة في الإخبار عن قربه من عبيده وإن الضمائر له بادية قوله
الصفحه ١٨٠ :
إخراج بعض الأشقياء من النار بعد دخولهم فيها وسمع الحسن قول أبي معشر
الكوفي إن الله خلق خلقا وقال
الصفحه ٢١٥ :
تلك الكتابة سأل عنها فقال الله له هذه أسماء من أكرمته وعظمته ورفعت
منزلته ومن لا أسأل بها إلا