الصفحه ١٢٣ :
من أعطاه الله وأمنع من منعه الله بالكتاب والسنة فقام أبو ذر رحمة الله
عليه وقال كذبت والله إنك
الصفحه ١٣٩ :
متعلق بما تقدمه من ذكر الاستقامة لأنه تعالى قال (وَما تَشاؤُنَ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ) أي لا
الصفحه ١٦٤ :
فصل
قوله تعالى (رَبَّنا لا تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا) النسيان من فعل الله تعالى ولا تكليف على
الصفحه ١٩١ : وَنَذِيراً. لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ) وهذه الآية تدل على بطلان الجبر وإن الله تعالى لا يريد
من الكفار
الصفحه ٢٣٥ : بأمره ع وكيف يأمر بالكذب
وقالوا المراد بأنهم سارقون إنهم سرقوا يوسف من أبيه ع وقالوا أسقط منه ألف
الصفحه ٢٥١ :
الْعُلَمَاءُ وَرَثَةُ الْأَنْبِيَاءِ.حقيقة الميراث هو انتقال تركه الماضي
بموته إلى الباقي من ذوي
الصفحه ١٢ : الصُّدُورِ) رد على من قال إن العقل في الدماغ والصحيح أن محل العلم
والعقل القلب لأن الشاك في الشيء يجد التغيير
الصفحه ٢٥ :
التقديس عما لا يجوز عليه في صفاته ولم يزل الله مقدسا منزها قبل خلقه فمن
كان من العقلاء عارفا به
الصفحه ٣٢ : شيئا من ذلك قال فكأنك قلت لا شيء أكثر من لا شيء بعشرين.
قوله سبحانه :
(وَلَوْ قاتَلَكُمُ
الَّذِينَ
الصفحه ٦٥ : عَنِّي
فَإِنِّي قَرِيبٌ) وقوله (وَنَحْنُ أَقْرَبُ
إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ) وقوله (وَاسْجُدْ
الصفحه ٦٩ : وَيَتَدَانَى وَلَا يَتَدَانَى عُلُوُّهُ
مِنْ غَيْرِ تَوَقُّلٍ وَمَجِيؤهُ مِنْ غَيْرِ تَنَقُّلٍ.
قوله سبحانه
الصفحه ٩٢ :
قوله سبحانه :
(وَمَا النَّصْرُ
إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللهِ) وقد ينصر المؤمنين بعضهم بعضا وبعض
الصفحه ١٠٩ :
بِمُؤْمِنٍ لَنا وَلَوْ كُنَّا صادِقِينَ) أي بمصدق في الحق وقال (مِنْ كُلِّ
مُتَكَبِّرٍ لا يُؤْمِنُ بِيَوْمِ
الصفحه ١١١ :
ومنها قوله
سبحانه : (إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ
الصفحه ١١٦ :
حاقَ
بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ إِنَّكُمْ لَفِي قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ يُؤْفَكُ
عَنْهُ مَنْ