الصفحه ٢٦ : مما لا يستحقه فأراد أن كلا من الطير قد علم ما يحتاج
إليه ويطلبه ويدعوه وما يجب عليه الاجتناب من مضاره
الصفحه ٥٢ :
معلوماتهم وقد يقال أعلم بمعنى أثبت فيما به يعلم فنحن من هذا نقول إن الله
تعالى أعلم بأن الجسم
الصفحه ١١٤ :
من طريق الاكتساب والاستدلال فالأدلة باطلة والمعجزات عبث والهداية فاسدة
لأن من جبر على معرفة الحق
الصفحه ٢٠٥ : له صدقت في أنك رسولي فلا بد من أن يكون هذا المعجز
مانعا من كذبه فيما يؤديه من الوحي لأن تصديق الكذاب
الصفحه ٢٤٤ : إِسْرائِيلَ) لا يمتنع أن يكون هارون خاف من أن يتوهم بنو إسرائيل
بسوء ظنهم أنه منكر عليه معاتب له ثم ابتدأ يشرح
الصفحه ٤٨ : وقال
معز بن أوس :
لعمرك ما
أدري وإني لأوجل
على أينا
تعدو المنية أول
الصفحه ٦٠ : يَأْتِيهِمْ مِنْ
ذِكْرٍ مِنَ الرَّحْمنِ مُحْدَثٍ).
فاعتقده
الإمامية والذكر القرآن قوله في عقبه (إِلَّا
الصفحه ٧٠ : قبله (وَما تَحْمِلُ مِنْ
أُنْثى) وذلك الأولى لأنه أعم يتناول المعدوم والموجود دون
الماضي والغابر
الصفحه ٧٣ : المعارف
عرفوا أنه لا معبود سوى الله فردوا إليه أمورهم وانقطعت آمالهم من غيره (وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ
الصفحه ١١٢ :
لأنه تعالى قال لهم (أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ
إِيمانِكُمْ) والخوارج لا تقول ذلك لأن من المعلوم أن هاهنا
الصفحه ٢٣٩ :
فَقَضى عَلَيْهِ) أراد أن يخلص من استغاث إليه من شيعته فأدى ذلك إلى
القتل من غير قصد وكل ألم يقع على سبيل
الصفحه ٩ : لهم من الحجج الواضحة والبراهين الساطعة الدالة على
توحيده وعدله وصدق أنبيائه ورسله ويمكن أن يكون ذلك ما
الصفحه ٦٣ :
بالذكر بعد ذكره الخلق دل على أن الأمر ليس بمخلوق باطل لقوله (مَنْ كانَ عَدُوًّا لِلَّهِ
الصفحه ٧١ : :
(يَخافُونَ رَبَّهُمْ
مِنْ فَوْقِهِمْ) أي يخافون عقاب ربهم من فوقهم لأنه يأتي من فوق وقيل
إنه لما وصف بأنه
الصفحه ٩٩ : الرؤية لأنه يستعمل في ممارسة
الشيء وإن لم يصح الرؤية عليه يقال لقيت منه شرا وبرحا ولقيت منه الأمرين