الصفحه ١٤٧ : مستطيع الصبر في الحال وقد يجوز أن
يخرج في المستقبل من أن يستطيع ما هو في الحال مستطيع له غير أن الآية
الصفحه ١٥٨ : بِالْآخِرَةِ
حِجاباً مَسْتُوراً) مثل قوله (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ
الصفحه ١٦١ : يبين حلمه أو أنه إنما يجعل من يخاف الفوت.
قوله سبحانه :
(وَلَقَدْ ذَرَأْنا
لِجَهَنَّمَ) الآية قال
الصفحه ١٦٧ : في أن نصيحة النبي ع لا تنفع من أراد الله إغواءه ولكن
ليس فيها أنه يريد إغواءهم أو لا يريد وهو محل
الصفحه ١٦٨ : لسلطهم عليكم وكيف
يتسلط من لا يقدر قوله (وَما كانَ لَهُ
عَلَيْهِمْ مِنْ سُلْطانٍ).
قوله سبحانه
الصفحه ١٩٣ :
فَقَالَ ع مَنْ زَعَمَ أَنَّ اللهَ فَعَلَ أَفْعَالَنَا ثُمَّ يُعَذِّبُنَا
عَلَيْهَا فَقَدْ قَالَ
الصفحه ١٩٥ : وأخصبوا قالوا هذه من عند
الله وإذا جدبوا وخاصت ثمارهم قالوا هذا لشوم محمد ص وقال ابن عباس وقتادة الحسنة
الصفحه ١٩٦ : ) كتابا (مِنْ قَبْلِ أَنْ
يُقْضى) إتمام (فَلَمَّا قَضى مُوسَى
الْأَجَلَ) وفى (فَاقْضِ ما أَنْتَ
قاضٍ
الصفحه ٢٠٢ : تقدم من غير
زيادة ولا نقصان جَابِرٌ عَنِ النَّبِيِّ ع قَالَ يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ
قَوْمٌ
الصفحه ٢١٩ :
مِنْ
قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ) فلذلك قال رب (إِنَّكَ إِنْ
تَذَرْهُمْ) يعني إن تركتهم ولا
الصفحه ٢٢٤ : أوضح له طريق الاستدلال بما رأى من
الآيات الدالة على توحيده.
قوله سبحانه :
(وَلَقَدْ جاءَتْ
رُسُلُنا
الصفحه ٢٤٢ :
كانت من جلد حمار ميت وهذا فاسد لأن النبي لا يستحل الميت.
قوله سبحانه :
(عِجْلاً جَسَداً لَهُ
الصفحه ٤ : لرأيتموها
فلما لم تر دل على أنه ليس لها عمد ولو كان لها عمد لكانت أجساما عظيمة حتى يصح
منها إقلال السماوات
الصفحه ٣٦ : هُمْ
يَهْتَدُونَ) فلو كانت الحوادث منها لوجب ذكرها والامتنان بها إذ
النعمة بها أجل ومن المحال أن يمن
الصفحه ٥٣ :
عالما من سيؤمن وسيجاهد وهو موضع النزاع وقال المرتضى قوله لنعلم يقتضي
حقيقته أن يعلم هو وغيره ولا