الصفحه ٢٤٦ : السَّفِينَةُ
فَكانَتْ لِمَساكِينَ) إنما عنى بالمسكنة عدم الناصر كما يسمى من كان كثير
المال واسع الحال مسكين
الصفحه ٢٥٦ : كلمة لثلاثة أوجه أحدها
أنه أوجده بكلمة من غير واجد وهو قول كن كما قال (إِنَّ مَثَلَ عِيسى
عِنْدَ اللهِ
الصفحه ٢٥٨ : الكهل في السن لكون المخبر على ما أخبر به ثم إن المراد
به الرد على النصارى بما كان منه من التقلب على
الصفحه ١٣ : المعنى
كادت القلوب من شدة الرعب تبلغ الحناجر فألغى ذكر كادت لوضوح الأمر فيها ولفظة
كادت للمقاربة.
قوله
الصفحه ١٤ : لمريم أنما كان معجزة
لزكريا ع لأن مريم لم تكن نبية لقوله (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ إِلَّا رِجالاً
الصفحه ١٦ : لا يخفى عليهم شيء من الذي تفعلونه فيثبتون
ذلك كله وعلمهم بذلك إما باضطرار كما تعلم أنه يقصد إلى
الصفحه ٣٥ : الشمس وكسوفها ونور القمر وخسوفه وأنها تجري
بحسابه وأن سير كل واحد منها خلاف سير الآخر وأن سير جميعها
الصفحه ٤١ : (وَلَقَدْ كَتَبْنا
فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ) والقلم هو ما أحدث الله به الكتابة فيه وجعل اللوح
الصفحه ٤٤ : على فساد قول من يقول إن المعارف ضرورية
لأنها لو كانت ضرورية لما حاج إبراهيم للكافر ولا ذكر له الدلالات
الصفحه ٥٥ : أن يقال علم ما لا يتناهى لأن الإحصاء مثل المحصى لا
يكون إلا فعلا متناهيا وإذا لم يجز أن يفعل من
الصفحه ٧٦ :
والعين الذي
يصيب الإنسان يقال أصابت فلانا نفس ومقدار الدبغة يقال أعطني نفسا أو نفسين من
الدباغ
الصفحه ٧٨ : أوجه من فلان وأوجهه السلطان إذا جعل له جاها وقال
إمرؤ القيس :
ونادمت قيصر
في ملكه
الصفحه ٧٩ : تعالى بقوله (غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ) أي منعوا من الإنفاق وضربوا بالبخل (وَلُعِنُوا بِما قالُوا بَلْ يَداهُ
الصفحه ٨٥ :
بالآيات لكيلا يكذب بها هؤلاء كما كذب من قبلهم فيستحقوا المعالجة بالعقوبة
وقيل قوله (إِلَّا أَنْ
الصفحه ١٣٧ :
المتمسكين بطاعته بل يشاء أن يهديهم ويزيدهم هدى وأنه يهدي المؤمنين بأن
يخرجهم (مِنَ الظُّلُماتِ