الصفحه ١٠٧ :
لَهُ
شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ) فيكون عاجزا محتاجا إلى غيره ليعينه (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ
الصفحه ١٠٨ : القدرة كان ناقصا ومن أين
علموا أن الملائكة إناث أشهدوا خلق الله لهم فرآهم إناثا على أنهم من إفكهم
ليقولون
الصفحه ١٣٤ :
كانوا يعبدونه فقال (قُلْ هَلْ مِنْ
شُرَكائِكُمْ) فلو كان يضل عن الحق لكان قد ساواهم في الإضلال
الصفحه ١٥٢ :
الختم في الشاهد غير مانع من الإيمان لأنه يفك المختوم من الكتب والتكيس
ويحمل منه وإنما هو علامة
الصفحه ١٦٩ : له من الجن مثله في الكفر في نار جهنم كما قال (نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً) وقوله (فَزَيَّنُوا لَهُمْ
ما
الصفحه ١٧١ : وإذا ضيف
جعل الشيء إلى الله تعالى إذا وقع من الأرض تخلية بينه وبينه أو بينه وبين ما يحصل
عنده كما يقول
الصفحه ١٧٦ : .
قوله سبحانه :
(وَمَنْ يُرِدِ اللهُ
فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللهِ شَيْئاً) لا خلاف أن من
الصفحه ١٧٨ :
من الله لما
كان بالقوم يمكر
فيكون المعنى
أن الله تعالى يرد مكركم عليكم كما يقال إن فلانا
الصفحه ١٨٤ : والمراد أمرته بالطاعة
ودعوته إلى الإجابة وإنه تعالى لم يعلق الإرادة إلا بإهلاك مستحق بما تقدم من
الذنوب
الصفحه ١٨٩ :
(يَخْرُجُوا مِنْها
أُعِيدُوا فِيها) واستهزاء الله تعالى الإهلاك والتدمير واستهزاء الخلق
السفه
الصفحه ٢٠٦ :
لهم قوله (إِنَّ ابْنِي مِنْ
أَهْلِي) فقال (إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ
أَهْلِكَ) وقوله (إِنْ تَتُوبا
الصفحه ٢١٤ :
قوله سبحانه :
(رَبَّنا ظَلَمْنا) أي بخسنا حقنا ما كنا نستحقه من الثواب بفعل ما أريد
منا وهو
الصفحه ٢٢١ : . فَلَمَّا رَأى أَيْدِيَهُمْ لا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ) العقل لم يكن مانعا من أكل الملائكة الطعام وإنما
الصفحه ٢٢٦ :
من الألطاف ما يتمسكان معه ـ بالإسلام في مستقبل عمرهما لأن الإسلام كان
حاصلا في وقت دعائهما ويجري
الصفحه ٢٣٤ : إنه أراد توطيني نفسي وتصبري لها على السجن أحب إلي من
مواقعة المعصية والسجن أخف علي وأسهل كما يختار