الصفحه ١٦٦ :
والركون إلى النبي ع وجعله من فعله فإن جاز العدول عن ذلك جاز العدول عن
الأول ثم إنه ثبته ولم يبين
الصفحه ٢٠٠ :
لَمِنَ الْغابِرِينَ) وبيان حال الشيء وما يجيء منه يقال قدر الخياط الثوب
وقد يستعمل بمعنى التقدير وَرُوِيَ
الصفحه ٢٠١ :
فَقَالَ الشَّعْبِيُّ قَالَ عَلِيٌّ ع يَا بَنِي آدَمَ مَنْ وَسَّعَ عَلَيْكَ
الطَّرِيقَ لَمْ يَأْخُذْ
الصفحه ٢٢٣ :
بالتأسي به في ظاهر الاستغفار للكفار فاستثناء الاستغفار من جملة الكلام
لهذا الوجه.
قوله سبحانه
الصفحه ٢٣٠ : كانت حلالا إلى أن حرمها يعقوب على نفسه بعد أن برأ من
النساء أن يحرم أحب الطعام والشراب إليه وهو لحوم
الصفحه ٢٣٨ :
المعنى إلا أن يشاء الله أن يمكنكم من إكراهنا بأن يخلي بينكم وبينه فنعود
إلى إظهارها مكرهين يريد
الصفحه ٢٤٠ :
موسى حين استصرخ به واحد من بني إسرائيل فأخاف أن يقتلوني بذلك المقتول.
قوله سبحانه
الصفحه ٢٥٧ : هارُونَ) يَا مَنْ هِيَ مِنْ نَسْلِ هَارُونَ كَمَا يُقَالُ يَا
أَخَا بَنِي تَمِيمٍ وَيَا أَخَا بَنِي
الصفحه ٤٢ :
أمر للمعدوم من حيث هو لله معلوم فصح أن يؤمر فيكون وقال آخرون إنها خاصة
في الموجودات من إماتة
الصفحه ٤٣ :
فصل
قوله تعالى (فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ) يدل على بطلان قول من يقول إن المعارف
الصفحه ٦٢ :
وتوهم بكهانة
الكهان
أو أن يبعض
أو يقال كلامه
يجري بصوت من
فم ولسان
الصفحه ٨١ : قوله (وَالْأَرْضُ جَمِيعاً
قَبْضَتُهُ) من ثلاثة أوجه إما أن يكون إخبارا أن الثاني هو الأول
كما يقال زيد
الصفحه ٨٤ : أَحاطَ
بِالنَّاسِ) أي أحاط علما بأحوالهم وما يفعلون من طاعة أو معصية وما
يستحقونه على ذلك من الثواب
الصفحه ٩٣ : في قوله (مَا اتَّخَذَ
صاحِبَةً وَلا وَلَداً) و (لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ
وَلا نَوْمٌ) لم يجز إثبات شيء من
الصفحه ٩٨ : وتجلى البازي للصيد إذا رفع رأسه ناظرا إليه فالأول غير
جائز على الله تعالى لأن الظهور والكمون تغير وهو من