الصفحه ٢٢٩ : يورثان لأن النبوة تابعة للمصلحة لا مدخل للنسب فيها والعلم
موقوف على من يتعرض له ويتعلمه على أن زكريا سأل
الصفحه ٢٣٣ : في مجاز اللغة يقال ليس هذا من همي وهذا أهم الأشياء إلي ولا قبح في
الشهوة فإنها من فعل الله تعالى فيه
الصفحه ٢٤٧ : لِبَشَرٍ
أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ) ثم قال (وَكَلَّمَ اللهُ
مُوسى
الصفحه ٢٥٣ : الإيلام كما أباحه الذبح لضرب من المصلحة كما سخر له الطير ويصرفها
في منافعه وأغراضه للمعجزة وقد يسمى
الصفحه ٢٥٥ :
كان سمع من الهدهد (وَجَدْتُها
وَقَوْمَها يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللهِ) فقدم اسمه حذرا
الصفحه ١٥ : يقتضي العموم وعمومه يقتضي أنهم لا يعصونه
في صغيرة ولا كبيرة.
قوله سبحانه :
(اللهُ يَصْطَفِي مِنَ
الصفحه ١٧ :
وميكال من الملائكة ذكرا لفضلهما ومنزلتهما كما قال (فِيهِما فاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ) وكقوله
الصفحه ٣٩ : هذا كما قلته فيما أراه وأتوهمه وقالت
المعتزلة الكيمياء باطل لأن أصحابه يدعون قلب الجنس وعندنا أنه من
الصفحه ٥١ :
جَهْرَكُمْ) وقوله (إِنَّهُ يَعْلَمُ
الْجَهْرَ مِنَ الْقَوْلِ وَيَعْلَمُ ما تَكْتُمُونَ) فيها
الصفحه ٩٠ :
للبيان لأن مدبر جميع الناس قادر أن يعيذهم من شر ما استعاذوا منه مع أنه
أحق بالتعظيم من ملوك الناس
الصفحه ٩١ :
قوله سبحانه :
(هُوَ الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ) هو الذي يقصر مقدار ما يكون من غيره عما يكون منه وهو
الصفحه ١١٣ :
وصفته (ثُمَّ ازْدادُوا
كُفْراً) بإقامتهم على كفرهم.
ومنها قوله
سبحانه : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ١١٥ : كَسَبَتْ وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ وَما
أَصابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ) وأضاف
الصفحه ١٤٢ : الله تعالى.
قوله سبحانه :
(وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ) إنما يقتضي إثبات قدرته
الصفحه ١٦٣ : الآيات ذكر
وإنما يعرف ذلك بدليل.
قوله سبحانه :
(فَلَمَّا زاغُوا
أَزاغَ اللهُ قُلُوبَهُمْ) لا يخلو من