الصفحه ١٢٤ : وبمعنى الوصف بذلك والحكم به عليه قوله (أَتُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ
أَضَلَّ اللهُ) يعني تسموا مهتديا
الصفحه ١٣٠ : لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ) أي لدينه وإيمانه بأن يفعل له لطفا يختار عنده الإيمان
إذا علم له أهلا وقيل يهدي الله
الصفحه ١٣٥ :
قوله سبحانه :
(فَيُضِلُّ اللهُ مَنْ
يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ) يحتمل أمرين أحدهما أنه يحكم
الصفحه ١٣٨ : نَكُنْ نَدْعُوا مِنْ قَبْلُ شَيْئاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللهُ
الْكافِرِينَ) قال الحسن معناه كذلك يضل أعمالهم
الصفحه ١٤٣ : اللهِ قَصْدُ
السَّبِيلِ) أي بيان الهدى من الضلال (وَمِنْها جائِرٌ) أي طريق عادل عن الحق (وَلَوْ شا
الصفحه ١٤٩ :
قوله سبحانه :
(مَنِ اسْتَطاعَ
إِلَيْهِ سَبِيلاً) يدل على أن الاستطاعة قبل الفعل لأن الله تعالى
الصفحه ١٨١ : النصارى خاصة بعضهم لبعض على ظاهر الآية
وهو أن الله تعالى نصب الأدلة على إبطال كل فرقة من فرق النصارى فإذا
الصفحه ١٨٣ : حدوثه قال ابن إسحاق يريد الله أن يحبط
أعمالهم بما استحقوه من المعاصي والكبائر وقال غيره إن الله يريد أن
الصفحه ١٨٥ : أخوك فمجده
وزيدا فاضرب وعمرا فأكرمه ومنه (وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ
وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ).
قوله سبحانه
الصفحه ١٨٦ : الدنيا من الغموم والمصائب بأموالهم عقاب وجزاء وهو
للمؤمنين محنة وجالبة للعوض ويجوز أيضا أن يراد به ما
الصفحه ١٩٩ :
قوله سبحانه :
(قُلْ لَنْ يُصِيبَنا) ظاهره أنه لا يصيبهم إلا ما كتب لهم ولم يقل عليهم فليس
هو من
الصفحه ٢٠٨ :
الحق فاختلفوا وإنما أخبر الله تعالى على الغالب من الحال وإذا قيل إذا
كانوا مختلفين في الحق على
الصفحه ٢١٨ : لِي
وَتَرْحَمْنِي أَكُنْ مِنَ الْخاسِرِينَ) وليس بممتنع أن يكون نهي عن سؤال ما ليس لي به علم
ويتعوذ
الصفحه ٢٢٢ : :
(سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ
رَبِّي إِنَّهُ كانَ بِي حَفِيًّا) وقوله (لَأَسْتَغْفِرَنَّ
لَكَ) وجه استثنائه لأبيه من جملة
الصفحه ٢٢٧ : دريد إنما قدم إسماعيل على إسحاق لأنه كان أكبر
منه.
قوله سبحانه :
(فَلَمَّا أَسْلَما
وَتَلَّهُ