الصفحه ١٢٤ : النَّجْدَيْنِ) وأما قول المجبرة إنه بمعنى خلق الإيمان فيهم أو بأن
يخلق ما يوجب ذلك من قدره وغيرهما أو يحملهم على
الصفحه ١٣٨ : نَكُنْ نَدْعُوا مِنْ قَبْلُ شَيْئاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللهُ
الْكافِرِينَ) قال الحسن معناه كذلك يضل أعمالهم
الصفحه ١٤٩ : والراحلة ونحوهما والاستطاعة بالسمع لا يصح للخصم فيه التعلق لأن
من جوز تكليف الله تعالى الكافر الإيمان وهو
الصفحه ١٥١ :
تقدس وتطيع ولا تعصي أولا بالاستخلاف في الأرض وإذا كان في ذريته من يفسد
ويسفك الدماء فعلم آدم جميع
الصفحه ١٨٤ : والمراد أمرته بالطاعة
ودعوته إلى الإجابة وإنه تعالى لم يعلق الإرادة إلا بإهلاك مستحق بما تقدم من
الذنوب
الصفحه ١٣ : المعنى
كادت القلوب من شدة الرعب تبلغ الحناجر فألغى ذكر كادت لوضوح الأمر فيها ولفظة
كادت للمقاربة.
قوله
الصفحه ٧٨ : أوجه من فلان وأوجهه السلطان إذا جعل له جاها وقال
إمرؤ القيس :
ونادمت قيصر
في ملكه
الصفحه ١٥٨ : تعالى يضيق صدورهم فلا يفقهون ولا يسمعون
لعلمه بأنهم لا يؤمنون من غير أن يكون حائلا بينهم وبين الإيمان
الصفحه ١٦٧ : في أن نصيحة النبي ع لا تنفع من أراد الله إغواءه ولكن
ليس فيها أنه يريد إغواءهم أو لا يريد وهو محل
الصفحه ٢١٩ :
مِنْ
قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ) فلذلك قال رب (إِنَّكَ إِنْ
تَذَرْهُمْ) يعني إن تركتهم ولا
الصفحه ١٤١ :
إلجائهم على
الامتناع من الاقتتال أو بأن يمنعهم عن ذلك وقيل لا يدل قوله (وَلَوْ شاءَ اللهُ مَا
الصفحه ١٨٢ :
قوله سبحانه :
(فَهَلْ لَنا مِنْ
شُفَعاءَ فَيَشْفَعُوا لَنا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ
الصفحه ٢٦١ : ويؤمن بعيسى عند موته إذا زال تكليفه وتحقق الموت ولكن
لا ينفعه الإيمان حينئذ.
تم الجزء الأول
من كتاب
الصفحه ٢٦٣ : ـ ٢١٩
قصة داود عليهالسلام
١٤ ـ ٢٤٨
الإيمان
١٠٩
قصة سليمان
الصفحه ٧ :
وحدها (ثُمَّ جَعَلَ مِنْها
زَوْجَها) ففي واحدة معنى خلقها وحدها ولا يمتنع أن يكون المراد
بقوله