الصفحه ٩١ :
قوله سبحانه :
(هُوَ الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ) هو الذي يقصر مقدار ما يكون من غيره عما يكون منه وهو
الصفحه ١١٥ : كَسَبَتْ وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ وَما
أَصابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ) وأضاف
الصفحه ١٤٢ : الله تعالى.
قوله سبحانه :
(وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ) إنما يقتضي إثبات قدرته
الصفحه ٢٠٠ :
لَمِنَ الْغابِرِينَ) وبيان حال الشيء وما يجيء منه يقال قدر الخياط الثوب
وقد يستعمل بمعنى التقدير وَرُوِيَ
الصفحه ٢٠١ :
فَقَالَ الشَّعْبِيُّ قَالَ عَلِيٌّ ع يَا بَنِي آدَمَ مَنْ وَسَّعَ عَلَيْكَ
الطَّرِيقَ لَمْ يَأْخُذْ
الصفحه ٢٢٣ :
بالتأسي به في ظاهر الاستغفار للكفار فاستثناء الاستغفار من جملة الكلام
لهذا الوجه.
قوله سبحانه
الصفحه ٢٣٠ : كانت حلالا إلى أن حرمها يعقوب على نفسه بعد أن برأ من
النساء أن يحرم أحب الطعام والشراب إليه وهو لحوم
الصفحه ٢٣٦ : العقاب تقتضي ظاهرها الجزاء لأنها من التعقيب والمعاقبة ولفظة العذاب
ليست كذلك وأما إضافته ذلك إلى الشيطان
الصفحه ٢٣٨ :
المعنى إلا أن يشاء الله أن يمكنكم من إكراهنا بأن يخلي بينكم وبينه فنعود
إلى إظهارها مكرهين يريد
الصفحه ٢٤٠ :
موسى حين استصرخ به واحد من بني إسرائيل فأخاف أن يقتلوني بذلك المقتول.
قوله سبحانه
الصفحه ٢٥٧ : هارُونَ) يَا مَنْ هِيَ مِنْ نَسْلِ هَارُونَ كَمَا يُقَالُ يَا
أَخَا بَنِي تَمِيمٍ وَيَا أَخَا بَنِي
الصفحه ٤٢ :
أمر للمعدوم من حيث هو لله معلوم فصح أن يؤمر فيكون وقال آخرون إنها خاصة
في الموجودات من إماتة
الصفحه ٤٣ :
فصل
قوله تعالى (فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ) يدل على بطلان قول من يقول إن المعارف
الصفحه ٦٢ :
وتوهم بكهانة
الكهان
أو أن يبعض
أو يقال كلامه
يجري بصوت من
فم ولسان
الصفحه ٨١ : قوله (وَالْأَرْضُ جَمِيعاً
قَبْضَتُهُ) من ثلاثة أوجه إما أن يكون إخبارا أن الثاني هو الأول
كما يقال زيد