الصفحه ١١٦ : أُفِكَ قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ
الْمُكَذِّبُونَ) وصرح بمعتقد الأنبيا
الصفحه ١٣٧ : وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِما يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي) أضاف الضلالة إلى نفسه ولم يقل بقضاء ربي وإرادته.
قوله
الصفحه ٧ :
وحدها (ثُمَّ جَعَلَ مِنْها
زَوْجَها) ففي واحدة معنى خلقها وحدها ولا يمتنع أن يكون المراد
بقوله
الصفحه ١١٣ :
وصفته (ثُمَّ ازْدادُوا
كُفْراً) بإقامتهم على كفرهم.
ومنها قوله
سبحانه : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ١١٧ : عن الكفر وأراده وإنه قضى بالجور والباطل
ثم أمر عباده بإنكار قضائه وقدره وإنه المفسد للعباد والمظهر في
الصفحه ٣ :
وبطلت دلالة السمع وفائدته ثم إن به يتميز العالم من الجاهل كما قال (وَما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ
الصفحه ٢٣٨ :
كارِهِينَ)
قوله سبحانه :
حاكيا عن شعيب (وَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ
تُوبُوا إِلَيْهِ) والشيء لا يعطف
الصفحه ١٠١ : (ثُمَّ دَنا
فَتَدَلَّى) أي نزل (فَكانَ قابَ
قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى) أي كان جبريل من محمد على هذا المقدار
الصفحه ١١٢ : .
ومنها قوله
سبحانه : (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدادُوا
الصفحه ٦ : ) وفي موضع (مِنْ صَلْصالٍ
كَالْفَخَّارِ) لا تناقض فيها لأنها ترجع إلى أصل واحد وهو التراب
فجعله طينا ثم
الصفحه ٢٤٦ : فالتأويل بمعنى العلم لا يمتنع أن يضاف العلم إلى الله
تعالى ثم إن موسى ع إنما استقبح على البديهة قتل الغلام
الصفحه ٢٥ : لا يجوز قوله (وَجَدْتُها وَقَوْمَها يَسْجُدُونَ
لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللهِ) ثم قال (وَزَيَّنَ لَهُمُ
الصفحه ٦٧ : قصد إليها
فخلقها كما يقال كان فلان مقبلا على فلان ثم استوى إلي وعلي يكلمني ومر فلان
مستويا إلى موضع
الصفحه ١١٩ : وَالْوَعِيدِ وَالْوَعْدُ لَا يَكُونُ إِلَّا
بِالتَّرْغِيبِ وَالْوَعِيدُ لَا يَكُونُ إِلَّا بِضِدِّ ذَلِكَ ثُمَّ
الصفحه ١٩٦ : الْأُمَّةِ قَوْمٌ يَعْمَلُونَ بِالْمَعَاصِي ثُمَّ يَقُولُونَ
هَذِهِ مِنَ اللهِ قَضَاءٌ وَقَدَرٌ فَإِذَا