الصفحه ١٢٨ :
فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ) ويفسرون الهدى بالفقه والثواب ثم قال (وَلكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ) قال ابن
الصفحه ١٢٩ : .
قوله سبحانه :
(وَإِنِّي لَغَفَّارٌ
لِمَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى) أي ستار لمن
الصفحه ١٣٢ : (إِنَّ اللهَ لا
يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً) إلى قوله (يُضِلُّ بِهِ
كَثِيراً) يعني بضرب المثل ثم
الصفحه ١٣٥ : إِلهَهُ هَواهُ وَأَضَلَّهُ اللهُ) ليس فيه أنه أضله عن الدين وأضاف الفعل إليه ثم بين أن
الله أضله أي عاقبه
الصفحه ١٣٩ : بِالْكُفْرِ صَدْراً) فالاطمينان إلى الإيمان فعلهم لا محالة لأنه إيمان ثم
نسب تعالى شرح صدرهم بالكفر إليهم
الصفحه ١٤٢ : الله تعالى أنهم في قبضته وهو
قادر على ما يريد بهم فليحذروا تنكيله بهم ثم قال
الصفحه ١٤٣ : :
(ثُمَّ يَتُوبُ اللهُ
مِنْ بَعْدِ ذلِكَ عَلى مَنْ يَشاءُ) إنما علقه بالمشية لأن قبول التوبة وإسقاط العقاب
الصفحه ١٤٤ :
كفعل ذي حنق
قاس وذي عنت
يعيب جور
القضا منا ويأتيه
يقدر الكفر
فينا ثم يسخطه
الصفحه ١٥١ : أسماء الأجناس أو أكثرها ثم قال (أَنْبِئُونِي بِأَسْماءِ هؤُلاءِ إِنْ
كُنْتُمْ صادِقِينَ) مقررا لهم
الصفحه ١٥٣ : أَبَداً) ثم إن المراد بهذه الآيات وصف حالهم في الآخرة فقوله في
الأغلال والسلاسل كقوله (خُذُوهُ فَغُلُّوهُ
الصفحه ١٥٤ : سكر فغلب على عقله فالرين غلبة الشك على القلب
قال أبو زبيد الطائي :
ثم لما رآه
رانت به الخمر
الصفحه ١٥٥ : من حيث زجر عن فعله ثم إن المؤمنين كانوا يفكرون في كثرة عددهم فيدخل
في قلوبهم الخوف فأعلمهم تعالى أنه
الصفحه ١٥٩ : سمي الشك في الدين مرضا لأن كل فاسد يحتاج إلى
علاج ومرض القلب أعضل ودواؤه أعسر وأطباؤه أقل ثم قال في
الصفحه ١٦٠ : الله تعالى ذلك عليه مع تعربه من
وجوه الاستفساد وهذا استفهام والاستفهام لا يدل على أنه فعل ذلك ثم قال
الصفحه ١٦٢ : لَكُمْ) ثم قال (وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ
عَلَى الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ) أي الذين لم يعلموا ما أوجب عليهم