الصفحه ٨٩ : من الأرض إلى القبور ثم يرتحلون جميعا إلى الله.
قوله سبحانه :
(سَنَفْرُغُ لَكُمْ
أَيُّهَ
الصفحه ٩٢ : ثم إن ذلك تحقيق قول الثنوية في
زعمهم بالأصلين النور والظلمة ـ ابن عباس والزجاج (اللهُ نُورُ
الصفحه ٩٦ : جوازه لأن
السائل يسأل عن الجائز والمحال مع العلم وفقد العلم لأغراض مختلفة ثم إنه سأل
لقومه بعد ما أجابهم
الصفحه ٩٩ : إلى
غيره وقد فسره الله تعالى بما لا إشكال فيه أن جميع الناس يلقونه ثم بين كيفية
اللقاء من سرور أو ثبور
الصفحه ١٠٢ : الَّذِي يُرِيدُ
الْأَعْرَابِيُّ هُوَ الَّذِي نُرِيدُهُ مِنَ الْقَوْمِ ثُمَّ قَالَ يَا
أَعْرَابِيُّ إِنَّ
الصفحه ١٠٥ : خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللهُ) ثُمَّ يَقُولُونَ بَعْدَ ذَلِكَ لَهُ شَرِيكٌ
الصفحه ١٠٦ : ع عَلَى قَاضٍ
يَقُولُ سَلُونِي قَبْلَ أَنْ تَفْقِدُونِي فَقَالَ دَعْوَى لَأُنَبِّهَنَّهُ
ثُمَّ قَالَ لَهُ
الصفحه ١٠٩ : لأنهم لا يقولون
عملت بقلبي وإنما يقولون عملت بيدي أو برجلي ثم إن هذا مجاز يحمل على الضرورة
وكلامنا مع
الصفحه ١١٤ : وِزْرَ أُخْرى وَأَنْ لَيْسَ
لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى. وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرى ثُمَّ يُجْزاهُ
الصفحه ١١٥ :
وَمَنْ
يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ
غَفُوراً
الصفحه ١١٨ :
عِبَادَهُ مَا لَمْ يَعْمَلُوا بِالْمَعَاصِي ثُمَّ يَقُولُوا هِيَ مِنَ
اللهِ.أَنَسٌ قَالَ النَّبِيُّ
الصفحه ١٢١ : أخطأني ثم قال في ذلك :
رماني جاري
ظالما برمية
فقلت له مهلا
فأنكر ما أتى
الصفحه ١٢٢ : الله قديمة زعم المجبر أنه لا يقدر على تحريك ريشة ثم يعمل
بالاختيار والنص والشورى أول من أظهر الجبر في
الصفحه ١٢٣ : لتعطي من منعه الله بالكتاب والسنة وتمنع من أعطاه الله
فقام عبادة بن الصامت ثم أبو الدرداء وقالا صدق أبو
الصفحه ١٢٤ : واجتناب الباطل وليس كل من ترك الشكر كان كافرا
لأن الشكر قد يكون تطوعا كما يكون واجبا ثم إن الله تعالى بين