الصفحه ٢٠٦ : إِلَى
اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما) في المتظاهرتين ثم إنه روي عن ابن عباس ومجاهد والحسن
والضحاك وعمار
الصفحه ٢١٦ : خَلَقَكُمْ) ثم إن الكناية في جميعها متعلقة بآدم وحواء ويجعل إلها
في تغشيها والكناية في (اللهَ رَبَّهُما
الصفحه ٢١٧ : في أرض ثم رفعه إلى السماء
وقالوا إنه من المقدم والمؤخر والمعنى رافعك إلى السماء ثم أتوفاك بعد ذلك
الصفحه ٢٢٠ :
النجوم تكون الكواكب والنبات كالمفكر المتأمل وقيل أي نظر وفكر ثم إنه قال (فِي النُّجُومِ) ولم يقل في علم
الصفحه ٢٣٢ :
العفاف ثم أصيب به أعجب مصيبة وقد يرد على الإنسان من الحزن ما لا يمكن رده
ولهذا لا ينهى عن مجرد
الصفحه ٢٣٤ :
في غيره كان فعل المكره حسنا وإن كان فعل المكره قبيحا فليس في الآية ما
يدل على ما يقرفونه به ع ثم
الصفحه ٢٣٩ : أن يكون
الضرر غير مقصود وأن يكون القصد إلى دفع المكروه والمنع من وقوع الضرر ثم إن الله
تعالى كان قد
الصفحه ٢٥٨ : الكهل في السن لكون المخبر على ما أخبر به ثم إن المراد
به الرد على النصارى بما كان منه من التقلب على
الصفحه ٢٥٩ : يعلم أنه لم يفعله وإن كان خارجا مخرج الاستفهام ثم إنه أراد بهذا القول تعريف
عيسى ع أن قوما قد اعتقدوا
الصفحه ٢٦٠ : ع عبدا فإنما قال (ما تَعْبُدُونَ) وما لمن لا يعقل ثم إن آخر الآية (أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ لا
الصفحه ٤ : ء والظلام يدل على حدوث الأجسام ثم إنها على تقدير
كونها مخلوقة قيل الاستدلال به لأن الحجة به قامت عليه من حيث
الصفحه ٨ : على أنفسهم وإن لم يكن هناك إشهاد ولا اعتراف على الحقيقة ويجري
ذلك مجرى قوله (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
الصفحه ١٠ : ) بمعنى ضيق صدورهم بالهم الذي حصل فيها.
قوله سبحانه :
(ثُمَّ قَسَتْ
قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ
الصفحه ١٤ : الساعة ووجب استيصالهم
ثم قال (وَلَوْ جَعَلْناهُ
مَلَكاً لَجَعَلْناهُ رَجُلاً) أي في صورة رجل لأن أبصار
الصفحه ١٧ : فيهما
وفيما جرى من ذكرهما ثم إن اليهود لما قال إن جبريل عدونا وميكال ولينا خصا بالذكر
لئلا تزعم اليهود