الصفحه ٥٦ : مقام الابتداء والخبر ثم إن الباء التي لا تستقل
الكلام بإسقاطها باء الإلصاق مثل كتبت بالقلم والإلصاق
الصفحه ٦٩ : وَمَنْ وَصَفَهُ
بِالْمَكَانِ فَهُوَ كَافِرٌ وَمَنْ نَسَبَ إِلَيْهِ مَا نَهَى عَنْهُ فَهُوَ
كَاذِبٌ ثُمَّ
الصفحه ٧٦ : ء واحد وهذا معترض ومعنى الآية لا تخلو إما أن يكون كما فسره
المفسرون أو يكون جسدا ثم الجسد إما أن يكون
الصفحه ٨١ :
رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شاءَ لَجَعَلَهُ ساكِناً ثُمَّ جَعَلْنَا
الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلاً
الصفحه ١٠٠ : الرؤية ولا بيان هاهنا وأما حمل
الآية على الحديث المروي عن أبي بكر فإسناده غير مرضي ثم إن رد ذلك إلى مخصوص
الصفحه ١١٠ : ما
تقدم ثم إن لفظة ذلك كناية عن التذكير والعبادات التي تقدم ذكرها إنما يشار إليها
بلفظه تلك وينبغي أن
الصفحه ١٢٠ :
يُحْدِثُ الْغَرِيبُ مِنْكُمْ إِذَا أَرَادَ ذَلِكَ فَنَظَرَ إِلَيَّ ثُمَّ قَالَ
يَتَوَارَى خَلْفَ الْجِدَارِ
الصفحه ١٤١ : ذنبي
يخلق ذنبي
وأكون آثما
يظلمني ثم
أسمي ظالما
قوله سبحانه
الصفحه ١٥٠ : ءَ كُلَّها ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلائِكَةِ فَقالَ أَنْبِئُونِي
بِأَسْماءِ هؤُلاءِ) وهذا أقبح من تكليف ما
الصفحه ١٥٧ : (ثُمَّ انْصَرَفُوا صَرَفَ اللهُ
قُلُوبَهُمْ) يوافقه قوله (ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
كَذَّبُوا بِآياتِنا وَكانُوا
الصفحه ١٧٩ : أَشْرَكْتُمُونِ) ثم إنه لم يقل إنك أغويتني عن الحق وقال تعالى (وَلا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللهِ الْغَرُورُ) و (لا
الصفحه ١٨٨ :
النساء ثم قال (وَفِي ذلِكُمْ بَلاءٌ) أي نعمة ولو كان كما زعموا لم يكن ذلك امتنانا عليهم
ولكان
الصفحه ١٩٢ : :
من رأى الظلم
قبيحا فعله
لا لنهي
الآمر المقتدر
ثم لا يأمن
من موبقة
الصفحه ١٩٨ : اللَّذَانِ كَانَ مَسِيرُنَا بِهِمَا فَقَالَ ع الْأَمْرُ بِذَلِكَ
مِنَ اللهِ وَالْحُكْمُ بِهِ ثُمَّ تَلَا
الصفحه ٢٠٣ : مِنْ نارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ) وقوله (أَرَأَيْتَكَ هذَا
الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَ) ثم إن من أراد