الصفحه ٢٨ : أن يكون في الشجر والله الذي أنشأ
الشجر وما فيها فقد رجع إلى قادر عليه وإن كان بواسطة ولو جاز أن تكون
الصفحه ٢٩ : كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ) لأن أصل الخلق من ماء ثم قلب إلى النار فخلق الجن منها
وإلى الريح فخلق الملائكة
الصفحه ٣٤ : مقارنته لكن لا طريق لنا إلى
العلم بأن ذلك قد وقع وثبت ثم إن تلك العادة يجوز أن تختلف باختلاف الأزمان فلا
الصفحه ٤٩ :
إلى كن القديمة لوجب قدم المكون لأنه كان يجب أن يكون عقيبه لأن الفاء يوجب
التعقيب وذلك يؤدي إلى
الصفحه ٥٣ : ظاهر الآية.
قوله سبحانه :
(اذْهَبْ إِلى
فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغى) إلى قوله (لَعَلَّهُ
يَتَذَكَّرُ
الصفحه ٦٦ : ءٍ وَكَلَامُهُ مِنْ غَيْرِ
آلَةٍ وَنِيَّتُهُ مِنْ غَيْرِ اعْتِقَادٍ وَجْهُهُ حَيْثُ تَوَجَّهْتَ وَقَصْدُهُ
حَيْثُ
الصفحه ٦٩ : وإشرافه أَمِيرُ
الْمُؤْمِنِينَ ع قُرْبُهُ قُدْرَةٌ وَبُعْدُهُ عَظَمَةٌ وَنُزُولُهُ إِلَى
الشَّيْ
الصفحه ٨٠ : عن
الملك هذا ملك يدي قوله (مِمَّا مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ) وهذا يرجع إلى أن اليمين أراد به الجملة جل
الصفحه ٨٤ :
فإن الله تعالى نقلهم إلى جهة عقابه بلا محاباة ونقل الشيء إلى جهة الأخذ مجاز
وكذلك يأول قوله إن أخذه
الصفحه ١٠٣ : ء قال نعم
قال فجوهرهما واحد قال المؤبد لنفسه إن قلت إن جوهرهما واحد عاد إلى نعت واحد وإن
قلت مختلف
الصفحه ١٠٥ : أراد أحدهما فعلا وأراد الآخر ضده إما أن يقع مرادهما فيؤدي إلى
اجتماع الضدين أو لا يقع مرادهما فينتقض
الصفحه ١٠٦ : :
(اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ) آية الكرسي رد على جميع الكفرة فالله رد على الدهرية
لأن
الصفحه ١٠٧ :
لَهُ
شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ) فيكون عاجزا محتاجا إلى غيره ليعينه (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ
الصفحه ١٠٩ : مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
اقْتَتَلُوا) إلى قوله (إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ
الصفحه ١١٥ : أفعالهم إلى أعضائهم فقال (يَعْلَمُ خائِنَةَ الْأَعْيُنِ
فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَلا تُصَعِّرْ خَدَّكَ