الصفحه ٢٠٧ :
ومحمد ص بإرساله إلى كافة الخلق والرابع فضلناهم بأعمالهم التي استحقوا بها
الفضيلة على غيرهم.
قوله
الصفحه ٢١٣ :
فوق إلى أسفل والحلول من المكان والنزول به قوله (اهْبِطُوا مِصْراً فَإِنَّ لَكُمْ ما
سَأَلْتُمْ
الصفحه ٢٢١ : إِلَى
الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللهُ الْمُلْكَ) الآية ليس انتقال إبراهيم من حجة
الصفحه ٢٣٣ : تداركني لهلكت ولو لا
تخلصني لقتلت قال الجبائي هم بها اشتهاها ومال طبعه إلى ما دعته إليه وتستعمل
الشهوة هما
الصفحه ٢٣٥ :
أخيه عنده ويجوز أن يكون ذلك بأمر الله تعالى وروي أنه أعلم أخاه بذلك
ليجعله طريقا إلى التمسك به
الصفحه ٢٣٨ :
المعنى إلا أن يشاء الله أن يمكنكم من إكراهنا بأن يخلي بينكم وبينه فنعود
إلى إظهارها مكرهين يريد
الصفحه ٢٤٠ : فَعَلْتُها
إِذاً وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ) أي الذاهبين عن أن الوكزة تأتي على النفس أو أن
المدافعة تقضي إلى
الصفحه ٢٤٦ : فالتأويل بمعنى العلم لا يمتنع أن يضاف العلم إلى الله
تعالى ثم إن موسى ع إنما استقبح على البديهة قتل الغلام
الصفحه ٢٥٢ :
أهل زماني وارزقني ما لا يساوي فيه غيري إذا علمت أن ذلك أصلح لي وأنه ادعى
إلى ما تريده مني لكان
الصفحه ٢٥٩ :
وأخرجهم من القبور حتى يشاهدهم الناس وإنما نسبه إلى عيسى لأنه كان بدعائه.
قوله سبحانه
الصفحه ٢ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعالَمِينَ) والصلاة على محمد وآله
الصفحه ٤ : ولو كانت كذلك لاحتاجت إلى عمد آخر فكان يتسلسل فإذا لا عمد
لها بل الله يمسكها حالا بعد حال بقدرته التي
الصفحه ١٩ : الشبهة الداخلة على إبليس أن الفروع ترجع إلى
الأصول فتكون على قدرها في التكبير والتصغير فلما اعتقد أن
الصفحه ٢٢ :
قوله سبحانه :
(إِنَّما يَأْمُرُكُمْ
بِالسُّوءِ وَالْفَحْشاءِ) الأمر من الشيطان هو دعاؤه إلى
الصفحه ٢٧ :
ملحد قد عظمه الناس فقال له قد رأيت ببابك عجبا قال وما هو قال رأيت سفينة
تعبر الناس من جانب إلى