الصفحه ١١٧ : بالباطل ثم قال (لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْباطِلِ) وإنه دعا إلى الهدى ثم صد عنه وقال (لِمَ تَصُدُّونَ
الصفحه ١١٨ :
قياما وعدوا
مسرعا وهو مقعد
فصل
قوله تعالى (وَقَدْ كانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى
السُّجُودِ وَهُمْ
الصفحه ١٢٦ : وبإخلاصه الطاعة
فهو المهتدي في الحقيقة وفيه دعاء إلى الاهتداء وترغيب فيه وفيه معنى الأمر به
وقيل من يهدي
الصفحه ١٢٨ : ء الاختصاص بالمشية
وقال الجبائي الهداية في الآية هو إلى طريق الجنة.
قوله سبحانه :
(إِنَّكَ لا تَهْدِي
الصفحه ١٣٥ : ء
إلى طريق الجنة.
قوله سبحانه :
(يُضِلُّ بِهِ
كَثِيراً) أي بضرب المثل كفروا ولم يقل يضل عن الدين به
الصفحه ١٤٣ :
زيادة في التحذير (وَلَوْ نَشاءُ
لَمَسَخْناهُمْ عَلى مَكانَتِهِمْ) والمسخ قلب الصورة إلى خلقة
الصفحه ١٤٩ :
ساقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلا يَسْتَطِيعُونَ) إلى قوله (وَهُمْ سالِمُونَ) والسالم غير العاجز
الصفحه ١٥٣ :
الْقَوْلُ عَلى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ. إِنَّا جَعَلْنا فِي
أَعْناقِهِمْ أَغْلالاً فَهِيَ إِلَى
الصفحه ١٥٥ : قلب
إلى أين أذهب
وبمعنى
المبالغة في الإخبار عن قربه من عبيده وإن الضمائر له بادية قوله
الصفحه ١٥٨ : بالكن وينسب هذا الجعل إلى نفسه كما يقول جعلت فلانا فاضلا وجعلته فاسقا
وجعل القاضي فلانا عدلا أو فاسقا
الصفحه ١٥٩ : سمي الشك في الدين مرضا لأن كل فاسد يحتاج إلى
علاج ومرض القلب أعضل ودواؤه أعسر وأطباؤه أقل ثم قال في
الصفحه ١٦٨ : نُوَلِّي
بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً) أي نكل بعضهم إلى بعض في الآخرة فنكل الذين كانوا يعصون
الله بأمر هؤلا
الصفحه ١٨٧ : تعالى (وَإِذْ نَجَّيْناكُمْ مِنْ آلِ
فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذابِ يُذَبِّحُونَ أَبْناءَكُمْ
الصفحه ١٩٠ : مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) النور والظلمة المذكوران في الآية جائز أن يكون المراد
بهما الجنة والنار
الصفحه ٢٠٠ : بَابَوَيْهِ أَنَّ عَلِيّاً ع عَدَلَ مِنْ
عِنْدِ حَائِطٍ مَائِلٍ إِلَى مَكَانٍ آخَرَ فَقِيلَ لَهُ يَا أَمِيرَ