الصفحه ٢٣٦ : العقاب تقتضي ظاهرها الجزاء لأنها من التعقيب والمعاقبة ولفظة العذاب
ليست كذلك وأما إضافته ذلك إلى الشيطان
الصفحه ٢٣٩ :
فَقَضى عَلَيْهِ) أراد أن يخلص من استغاث إليه من شيعته فأدى ذلك إلى
القتل من غير قصد وكل ألم يقع على سبيل
الصفحه ٢٤٤ : أن يعتبر فرعون عقله لما لطم وجهه وأراد أن يأخذ غير النار فصرف جبرئيل
يده إلى النار دفعا عنه القتل
الصفحه ٢٥١ :
الْعُلَمَاءُ وَرَثَةُ الْأَنْبِيَاءِ.حقيقة الميراث هو انتقال تركه الماضي
بموته إلى الباقي من ذوي
الصفحه ٩ : لأن ما هذه صفته لا يجوز أن ينقل إلى غيره أو يخلق منه حيا آخر حيث يؤدي إلى
أن لا يصل الثواب إلى مستحقه
الصفحه ١٨ : اتَّخَذَ
الرَّحْمنُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ عِبادٌ مُكْرَمُونَ) إلى قوله (وَمَنْ يَقُلْ
مِنْهُمْ إِنِّي
الصفحه ٢٠ : لِي) قال الجبائي ليس له عليهم قدرة على ضر ونفع أكثر من
الوسوسة والدعاء إلى الفساد فأما على ضر فلا لأنه
الصفحه ٢١ : كنانة قد أتتكم بجند
لها فلما رأى الملائكة نكص على عقبيه فقال الحارث بن هشام إلى أين يا سراق فقال (إِنِّي
الصفحه ٤٠ : جرت العادة أن عند شربها
يحدث حوادث ومنها أن يدخن بما يصل الدخان إلى دماغها فيحدث نحوا من ذلك ومنها أن
الصفحه ٤٥ : الآية إلى النظر والتدبر ليعرف بذلك ما عرفه غيره وَسَأَلَ
ابْنُ أَبِي الْعَوْجَاءِ الصَّادِقَ ع دَلِيلاً
الصفحه ٥٦ : ولو كان المراد بذلك ذاتا أخرى لوجب
أن يكون العلم آلة في الإنزال فظاهر اللفظ يقضي أن الوضع والإنزال
الصفحه ٧٦ : معلوما أو غير معلوم فغير المعلوم
يؤدي إلى الجهالات والمعلوم تشبيه ولزمهم أن يقولوا بأنه ذو وصال وأعضا
الصفحه ٨٨ : الْحَالِ الَّتِي هُوَ عَلَيْهَا إِلَى
غَيْرِهَا فَمَنْ زَعَمَ أَنَّ اللهَ يُغَيِّرُهُ الْغَضَبُ وَالرِّضَا
الصفحه ٩٣ : وبما يقتضيه سياق الآية بنفي
إدراك الأبصار الذي هو رؤيتها وهذا التمدح راجع إلى ذاته لأن الإدراك ليس
الصفحه ١١٤ : لحصولها بالاستدلال وهو
مبني على أن الفعل في الشاهد متعلق بالفاعل وإذا فسد الأصل لم يكن إلى إثباته سبيل