الصفحه ٢٥ : عما لا يليق به ورجوع
التقديس إلى ما لا يعقل ككفر الكافر يعود نقصه إليه من غير أن يضر الله منه شي
الصفحه ٧٩ :
مَبْسُوطَتانِ) وقيل إنهم قالوا على سبيل الاستهزاء إن إله محمد أرسل
يديه إلى عنقه إذ لم يوسع عليه وعلى أصحابه فرد
الصفحه ٩١ : سبحانه :
الله أخذت لفظة
إله اسم جنس مثل قولنا بيت ولفظة الله اسم غالب له تعالى مثل البيت للكعبة
الصفحه ٩٤ : قَضِيَّتِهِ (هُوَ اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) فَقَالَ أَعْرَابِيٌّ (اللهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ
رِسَالاتِهِ
الصفحه ٩٨ :
وجلى بمعنى واحد كما يقال تصدق وصدق وتحدث وحدث والنظر إلى الشيء يقول تجلى
فلان لفلان إذا نظر إليه
الصفحه ٩٩ : للحال وإذا لم يكن في الوقت كذلك سقط التعلق ولا يرد إلى
الاستقبال لأنه عدول عن الظاهر واللقاء مجاز في
الصفحه ١٢٣ :
كل مقالة
الإله أضلني
وأراد أمرا
كان عنه نهاني
أيقول ربكم
لقوم آمنوا
الصفحه ١٣٠ :
وقال قتادة معناه لزم الإيمان إلى أن يموت كأنه قال ثم استمر على الاستقامة
وإنما قيل ذلك لئلا يتكل
الصفحه ١٣٦ : الْكِتابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ وَما يُضِلُّونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ) الإضلال الدعاء إلى الضلال الذي يقبله
الصفحه ١٧٧ : المكر بالكفار بكل ما يقدرون عليه
من الإضرار بهم وإلجائهم إلى الإيمان وإنما نسبه إلى نفسه لما كان بأمره
الصفحه ١٨٣ : يُؤاخِذُ
اللهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِمْ ما تَرَكَ عَلَيْها مِنْ دَابَّةٍ وَلكِنْ
يُؤَخِّرُهُمْ إِلى أَجَلٍ
الصفحه ١٨٤ : والمراد أمرته بالطاعة
ودعوته إلى الإجابة وإنه تعالى لم يعلق الإرادة إلا بإهلاك مستحق بما تقدم من
الذنوب
الصفحه ١٨٦ :
الداعية إلى ذلك وأنهم مع هذه الحال معذبون بها بالوجه المذكور والمراد
بذلك كل ما يدخل عليهم في
الصفحه ٢٠١ :
فَقَالَ زِدْنِي فَقَالَ ع هَكَذَا خَرَجَ إِلَيْنَا قَالَ فَخَرَجَ الرَّجُلُ
إِلَى الْبَصْرَةِ فَنُصِبَ
الصفحه ٢٠٦ : إِلَى
اللهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما) في المتظاهرتين ثم إنه روي عن ابن عباس ومجاهد والحسن
والضحاك وعمار