الصفحه ١٠٢ : الْمَلائِكَةُ أَوْ نَرى رَبَّنا) الكفار مجسمة فلذلك جوزوا الرؤية عليه وكذلك اليهود حيث
قالت (لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ
الصفحه ٩٥ : الشاعر : نظر
الدهر إليهم فاضمحلوا.
والتحديق نحو
الشيء طلبا للرؤية لأنهم يثبتون النظر دون الرؤية قولهم
الصفحه ٩٧ : يجوز عليه وقال (أَرِنِي أَنْظُرْ
إِلَيْكَ) والنظر غير الرؤية ويقال إن موسى إنما سأل ربه أن يعلمه
ضرورة
الصفحه ٩٩ : الرؤية لأنه يستعمل في ممارسة
الشيء وإن لم يصح الرؤية عليه يقال لقيت منه شرا وبرحا ولقيت منه الأمرين
الصفحه ١٠٠ :
على ما قالوه لأن الزيادة لا تعقل بمعنى الرؤية فإذا لا يجوز أن يخاطب الله
عباده بما ليس في لغتهم
الصفحه ٩٣ : ع
يَسْأَلُهُ عَنِ الرُّؤْيَةِ فَكَتَبَ جَوَابَهُ لَيْسَ تَجُوزُ الرُّؤْيَةُ مَا
لَمْ يَكُنْ بَيْنَ الرَّائِي
الصفحه ٩٨ : نفي الرؤية بأن لا يستقر الجبل والمعلوم أنه لا يستقر بأن
ينكشف له ويرى لأن ذلك في حكم أن يجعل الشرط في
الصفحه ١٢ : الْتَقَيْتُمْ فِي أَعْيُنِكُمْ قَلِيلاً وَيُقَلِّلُكُمْ فِي أَعْيُنِهِمْ) أي يتخيلونهم بأعينهم قليلا من غير رؤية
الصفحه ٥٤ : سبحانه :
(وَقُلِ اعْمَلُوا
فَسَيَرَى اللهُ عَمَلَكُمْ) قال مجاهد المراد بالرؤية هاهنا العلم الذي هو
الصفحه ٧١ : يكون المراد به الرؤية لأن الآية مختصة بالكفار
ولا خلاف في أن الكفار لا يرونه.
قوله سبحانه
الصفحه ٧٤ : وإذا كان الممنوع منه محذوفا فليست الرؤية بأولى من
الرحمة وهذا كما يقول عند سؤال الغير غضب عليه السلطان
الصفحه ١٠١ : يرتاب بها بل كانت رؤية صحيحة وهذه كلها من صفات
الأجسام ثم قال (وَلَقَدْ رَآهُ
نَزْلَةً أُخْرى) يعني بها
الصفحه ٢٢١ : قَلْبِي) وإنما سأل ذلك لقومه لنزول شبههم كما سأل موسى الرؤية
لقومه وَقَالَ الرِّضَا ع إِنَّ اللهَ تَعَالَى
الصفحه ٢٣٣ : الامتناع عن المعاصي وتكون الرؤية هاهنا بمعنى العلم وقالوا
البرهان دلالة الله تعالى ليوسف على تحريم الفاحشة
الصفحه ٢٤٣ : أنه إنما سأل ذلك حالة نظره في جوازه وامتناعه
فأراد أن يعرف ذلك من جهة السمع والرؤية يعرف بالعقل والسمع