الصفحه ١٩ : عليهمالسلام في تفسير اللهو.
وعنهم عليهمالسلام (٣) «ما من رجل يرفع صوته بالغناء الا بعث الله عليه شيطانين
الصفحه ٢٩ : الى تناول غير المأكول ، الا أن يدل عليه الأكل بمفهوم الموافقة
كالشرب من مائه والوضوء به ، أو يدل عليه
الصفحه ٣٠ : .
وهل يجوز دخول
بيوتهم لغير الأكل أو الكون بها بعده وقبله؟ نظر من تحريم التصرف في مال الغير الا
ما
الصفحه ٣٧ : : (الَّذِينَ
يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلَّا كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ
الشَّيْطانُ مِنَ
الصفحه ٤١ : تليق به يعرف بها صاحبها.
وقيل : الذين يخرجون من الأجداث يوفضون ، الا آكلة الربا فإنهم ينهضون ويسقطون
الصفحه ٤٣ : علم
انتقال الملك به هو البيع الخالي من الربا وغيره لم يعلم انتقال الملك به ، والأصل
عدم حصول الملك الا
الصفحه ٤٧ : ، وحينئذ فلا وجه لأن يقال عليه انه يفعله مع
اعتقاد التحريم ، لأن ذلك غير مفهوم الشرط ، الا ان يقال لا حاجة
الصفحه ٥٢ : الخاص ، وهو بعيد ، فان
العام ثبت حكمه في جميع الافراد إلا ما خرج بالدليل ، كما هو مقرر في الأصول
الصفحه ٥٣ : يديه لو أسلم قبل بيعه ، وليس ذلك إلا لصحة تملكه.
وفيه نظر ،
لظهور الآية فيما قلناه ، والفرق أن الإرث
الصفحه ٥٤ : [الى الإسلام في العدة]
من غير عقد يحتاج الى دليل ، إذ مجرد رفع المانع لا يكفى من دون وجود المقتضي. الا
الصفحه ٥٦ : وتعيينه ذلك الا ما أخرجه الدليل ،
مثل وجوب الأخذ قبله وعدم لزومه كما في القرض ، فإن التأجيل لا يلزم فيه
الصفحه ٥٨ : امتناع الكاتب ، وهو يقتضي وجوبها عليه ، الا أن ظاهر الأكثر الوجوب كفاية
لكونها في معنى الشهادة ، ولأنها
الصفحه ٦٣ : بعيد لوروده في كلام العرب كثيرا على
وجه لا يصح التكلف في تصحيحه ، فينبغي القول به.
(وَأَدْنى أَلَّا
الصفحه ٦٥ : يجز له
الشهادة به الا أن يعلم الواقعة فيشهد لكونه عالما لا لكونه خطه بيده. ويمكن توجيه
المشهور بأن
الصفحه ٦٦ : وخلاه الحاكم كان للغرماء ملازمته الا انهم لا يمنعونه من الاكتساب.
وظاهر الآية حجة عليه.
ثم ان ظاهر