الصفحه ١٤٦ : بعض علمائنا إلى انه يملك فاضل الضريبة وأرش
الجناية وما يملّكه مولاه ، وبه قال مالك والشافعي في القديم
الصفحه ١٧٩ : ) أمر اباحة فيؤل المعنى الى قوله أبحت لكم نكاح من هي
نكاحها مباح لكم ، وهو كلام مستدرك ، سلمنا لكن الآية
الصفحه ١٨٠ : بالنسبة إلى الحر والعبد ، نظرا الى أن المخاطب المكلفون الشامل لهما ، ومن
ثم أجاز مالك من العامة للعبد أن
الصفحه ١٨٢ : (فَواحِدَةً) بالنصب على القراءة المشهورة أي فانكحوا واحدة فإنها لا
تحتاج الى التعديل وكثرة المؤنة بخلاف الجمع
الصفحه ١٩٤ :
ذهابا الى الوصف. أو المراد فما استمتعتم به منهن من عقد عليهن ونحوه ، والاستمتاع
والتمتع بمعنى واحد
الصفحه ٢٠٣ :
أحد أنه كذب على ابن عباس ، فان قوله بها لم يكن تشهيا من نفسه بل كان
مستندا الى الدليل ، فكيف يصح
الصفحه ٢١٣ :
سيوفهم» في قوله (١) :
__________________
(١) إشارة إلى بيت النابغة الذبياني في قوله :
ولا عيب
الصفحه ٢١٤ : وذلك غير ممكن ، والغرض
المبالغة في تحريمه وسد الطريق إلى إباحته. وقيل ان الاستثناء منقطع ، ومعناه ولكن
الصفحه ٢٢٢ :
إذا عرفت هذا
فنقول : قد اختلف أصحابنا في العدد الموجب للتحريم ، فذهب بعضهم إلى أنه خمس عشرة
رضعة
الصفحه ٢٣٥ : الزجر عن الزنا والمنع من وطئهن إلا بنكاح جديد ، وظاهر
الآية إلى الأول أقرب].
(كِتابَ اللهِ
عَلَيْكُمْ
الصفحه ٢٤٧ : على انّه مفعول به وهي فعيلة بمعنى مفعول والتاء لنقل اللّفظ من
الوصفيّة إلى الاسميّة ، ويحتمل انتصابه
الصفحه ٢٩١ : يخرجوا إلى الصّلوة فأمرهم الله سبحانه ان يأمروا الغلمان والمماليك ان
يستأذنوا في هذه السّاعات الثلث
الصفحه ٣٠٧ :
قلت هذا المعنى
يرجع الى الأمر أيضا فإنّ التعبير بالفعل عن ذلك صريح فيه غايته انّه في هذه
الصّورة
الصفحه ٣١٥ :
يؤمن تفريطهنّ بقطع معاذيرهنّ ويعود فايدة ذلك الى الصّبي أيضا.
هذا وفي إطلاق
نفي الجناح في
الصفحه ٣٣١ : هي قبول الهبة وما به يتمّ من غير احتياج الى
لفظ النّكاح. وقال بعض العامة لا بدّ من لفظ النّكاح من