الصفحه ٣٣٦ : لأطلق
بعض ناقصي العقول فيه ألسنتهم.
ينبه على ذلك
انّهم كانوا يجلسون مع النّبيّ صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ٥٧ : غير كتابة ولا إشهاد ،
ولأن في إيجابهما حرجا وضيقا ، والنبي صلىاللهعليهوآله بعث بالشريعة السهلة
الصفحه ٦٢ : عن الكسل لأنه صفة المنافق ومن ثم قال النبي صلىاللهعليهوآله «لا يقول المؤمن كسلت».
(صَغِيراً) كان
الصفحه ٧٩ :
عن منادي يوسف ، ولا يلزمنا شرعه ، لأنا نقول : حمل البعير معروف عندهم ولهذا سموه
وسقا وعلق عليه النبي
الصفحه ٨١ : .
__________________
(١) الحديث أرسله الفقهاء في الكتب الفقهية بعنوان النبوي ورواه مرسلا عن
النبي (ص) في مستدرك الوسائل ج ٢ ص ٤٩٧
الصفحه ٩٦ : عن الجعفريات عن النبي ص خمس لا
يحل منعهن الماء والملح والكلاء والنار والعلم.
الصفحه ١٩١ : يهودية على عهد النبي (ص).
(٤) الكافي ج ٢ ص ١٣ باب نكاح الذمية الحديث ١ وهو في المرات ج ٣ ص ٤٥٢
ورواه في
الصفحه ٢٠٤ : نبه عليه
الشيخ في الخلاف حيث قال : فان قالوا معنى قوله (وَمَنْ لَمْ
يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلاً أَنْ
الصفحه ٢١٩ : يحر من أمثالهن من الرضاعة أيضا ، فلقول
النبي (١) صلىاللهعليهوآله : ان الله عزوجل حرم من الرضاعة ما
الصفحه ٢٢١ : أيضا في مستدرك الوسائل ج ٢ ص ٥٧٢ عن عوالي اللآلي عن النبي (ص).
الصفحه ٢٢٩ : الولد من ان ترث زوجها في رقبة الأرض
عينا مثلا لم يصح العمل بها.
وكذلك القول فيما يروى عن النبي (ص) من
الصفحه ٢٤٣ :
تتمة سيذكرها المصنف عن قريب.
(٣) وقد نبه الشيخ نفسه أيضا في الكتابين بضعف سند الحديث.
(٤) الكافي
الصفحه ٢٥٩ :
سرّته ، وإذا غاب عنها حفظته في نفسها وماله.
وعن النّبي (١) صلىاللهعليهوآله : خير النّسا
الصفحه ٣٣٧ : الكتمان
على الوجه الّذي وقع.
كذا في الكشاف (١) وفيه شيء من حيث دلالته على أنّ النّبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٣٩ : اللهِ) الّذي يريد أن يكون (مَفْعُولاً) مكوّنا لا محالة كما كان تزويج زينب من النّبي صلىاللهعليهوآله.