الصفحه ٣١٧ :
مالك ج ٣ ص ١٢٤ و ١٢٥.
ثم انه قد ورد ان النبي صلىاللهعليهوآله
خطب فاطمة بنت قيس لأسامة بعد ما خطبها
الصفحه ٣٢٨ : صلىاللهعليهوآله ما أراد من النّساء الّا ما حرّم عليه في هذه الآية
الّتي في النساء ونحوها رواية أبي بصير عنه
الصفحه ٣٣٠ : ويدلّ عليه
قوله (مِمَّا أَفاءَ اللهُ
عَلَيْكَ) لأن فيء الله لا يطلق الا على الطيّب دون الخبيث قلت
ليس
الصفحه ٣٣٣ : يرجع الى الواهبات مع انّه لم يسبق لهنّ ذكر على وجه
الجمع والنّبي صلىاللهعليهوآله لم يتزوّج بالهبة
الصفحه ٣٣٨ : واسطة عقد قيل ويؤيّده أنّها
كانت تفخر على نساء النّبيّ صلىاللهعليهوآله بأنّ الله قد تولّى نكاحي وأنتن
الصفحه ٢٢٨ : عن أبي هريرة عن النبي (ص) وضعفه بوجود صالح بن موسى
في سنده.
واخرج الحديث في ميزان الاعتدال أيضا في
الصفحه ٣٥ :
فاشترى شاتين وباع إحداهما بدينار في الطريق وأقره النبي. وفيه انه بعد
تسليم الرواية جاز أن يكون
الصفحه ٢٦٨ : (١) حديث ابن أم مكتوم عن أم سلمة قال كنت عند النّبي صلىاللهعليهوآله وعنده ميمونة فأقبل ابن أم مكتوم وذلك
الصفحه ٣٤ : برواية عروة البارقي (١) لما أعطاه النبي صلىاللهعليهوآله دينارا
__________________
(١) حديث عروة
الصفحه ٢٠١ : أن ذلك لضرب من الرأي والاجتهاد ، ولو كان النبي هو
الذي نسخها أو نهى عنها لاضاف النهي إليه
الصفحه ٢٥٦ : وَأُسَرِّحْكُنَّ) وكان ذلك في حقّ نساء دخل بهنّ النّبي صلىاللهعليهوآله.
وقال أبو حنيفة
لا متعة لها وهو قول
الصفحه ٢٥٨ : العموم.
وعن الصادق عليهالسلام (٢) قال قال النبي صلىاللهعليهوآله ما استفاد امرء مسلم بعد الإسلام
الصفحه ٢٧٩ : الفضل رديف النبي صلىاللهعليهوآله
فجائت امرأة من خثعم فجعل الفضل ينظر إليها وتنظر اليه فجعل النبي
الصفحه ٢٨٧ : الواحد موضع الجمع بناء على انّ المراد الجنس الّذي
لا ينافي الجمع ونبه عليه قوله (الَّذِينَ لَمْ
الصفحه ٣٣٢ : ء النّبي صلىاللهعليهوآله إلى ان قال : ومات صلىاللهعليهوآله عن تسع نسوة وكان له سواهنّ الّتي وهبت