الصفحه ٣٣١ : ثمّ أوردها نكرة
وقرئ بفتح ان على التّعليل بتقدير حذف اللام وان يكون مصدرا حذف معه الزّمان أي
مدة هبتها
الصفحه ٦ : ».
(إِنَّهُ لَكُمْ
عَدُوٌّ مُبِينٌ) ظاهر العداوة عند ذي البصيرة ، وإن كان يظهر الموالاة
لمن يغويه ، ومن ثمّ
الصفحه ٧ : ويجب لكم ، من حلّ الدين إذا وجب أداؤه ،
ومن قرأ بضم الحاء أراد النزول.
ثم انّه تعالى
بيّن حال من يحلل
الصفحه ١٠ : السند وقد عرفت غير مرة صحته ثم ظاهر الحديث كون القاضي منسوبا من قبل
سلطان الجور فليس قابلا للقضاء فما
الصفحه ١٢ : الذي يروى عنه في أول
الروايات ثم يكتفى في الباقي بالضمير فيقول وسألته أو وقال أو نحو هذا الى ان
يستوفى
الصفحه ١٤ : الأحاديث تجد فيها نكات دقيقة عميقة.
ثم التيوس جمع التيس على زنة فلس وهو
المعز ـ وقوله ان كانت العرب
الصفحه ١٥ : الشاف الكاف.
ثم سلول على ما ذكره النووي في تهذيب
الأسماء واللغات ج ١ ص ٢٦٠ بالرقم ٢٨٥ أم عبد الله
الصفحه ١٦ : كما يرى في قوله (أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ
الصَّلاةِ إِنْ خِفْتُمْ).
ثم انا لو
سلمنا أن مفهوم الشرط اقتضى
الصفحه ٢١ : الاطراب ، فلو خلا عن أحدهما لم يكن غناءا] وليس في
الأدلة ما يدل على اعتباره ، ومن ثم لم يعتبره بعض
الصفحه ٢٩ : ثم
منعه (٢) بعض الأصحاب ، ومن جوّزه لم يقيده بالجائع ولا بالحائط بل الحكم في المار
على الغلة وغيرها
الصفحه ٣١ : عليهالسلام : هو أن يسلم الرجل على أهل البيت حين يدخل ثم يردون
عليه ، فهو سلام على أنفسكم. وقال إبراهيم : إذا
الصفحه ٣٢ : ، اى
صادرة عن تراض من المتعاقدين بما تعاقدا عليه.
وفي المجمع :
ثم وصف التجارة وقال (عَنْ تَراضٍ
الصفحه ٣٥ : في غنى عن ذلك بعد
عمومات وجوب الوفاء بالعقد وحل البيع.
ثم ان صاحب القصة في المصادر التي
قدمناها غير
الصفحه ٣٦ : بالمراجعة.
ثم السم بضم السين وفتحها وكسرها أفصحها
الفتح وجمعه سمام وتحسى بمهملتين بوزن تغذى بمعنى تجرع
الصفحه ٣٧ : ذلك فلا اشكال.
ثم بالغ في
التحريم بقوله (وَمَنْ يَفْعَلْ
ذلِكَ) أى القتل ، أو جميع ما تقدم من